قال الكاتب الصحفي اللبناني يحيى أحمد الكعكي، إن ثورة 23 يوليو 1952 أنقذت مصر من (الهدم الداخلي) وغيرت واقع الحياة المصري نحو الأفضل، فاستطاعت مصر صناعة قرارها الوطني المستقل، والتحرر من الاحتلال البريطاني، وحاربت الفقر والجهل والمرض والفاشية الدينية المتمثلة في (جماعة الإخوان) .
وأضاف الكعكي - في مقاله بجريدة (الشرق) اللبنانية في عددها الصادر اليوم الاثنين والذي جاء تحت عنوان (ثورتان أنقذتا مصر من الهدم) - أن ثورة 30 يونيو 2013 تسير على نفس الخطى، بإنقاذ مصر من نفس العدو المتمثل في "الإرهاب الإخواني المعولم الذي لا وطن له ولا دين، ويحركه أهل الشر من الخارج".
وأكد الكاتب أن الاحتفال بذكرى مرور 66 عاما على ثورة 1952 لا يقتصر على مصر فحسب، وإنما تحتفل بها الأمة العربية والقارة الإفريقية وتجمع دول عدم الانحياز والمحبون للحرية والعدلة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، والكارهون للإرهاب والعنف والتشدد والأمية الدينية.
واستشهد الكاتب بكلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي التي ألقاها خلال حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب الكليات العسكرية، والتي أكد خلالها أن مصر غنية بأبنائها الأوفياء، يسلمون راية الوطن جيلا بعد جيل.. مؤكدا أن ثورة 1952 سحرت عقول الرجال بجهدها العظيم في سبيل الاستنهاض بالمجتمع المصري داخليا وخارجيا، ومد يد الصداقة، والقرار الوطني المستقل "الذي يصنع في البيت المصري وليس في أي بيت آخر".
واختتم الكاتب مقاله بالتأكيد على أن مصر تتابع طريق العزة والكبرياء، وتستعيد حاليا موقعها الريادي إقليميا ودوليا، وتؤكد أنها دولة تنبذ العنف والإرهاب والتطرف، وتعزز الاستقرار والأمن الإقليمي وتحترم جوارها، وتدافع ولا تعتدي، وتقبل وتحترم الآخر، وتؤمن أن الاختلاف وسيلة للتعارف وإثراء الحضارة الإنسانية.
وأضاف الكعكي - في مقاله بجريدة (الشرق) اللبنانية في عددها الصادر اليوم الاثنين والذي جاء تحت عنوان (ثورتان أنقذتا مصر من الهدم) - أن ثورة 30 يونيو 2013 تسير على نفس الخطى، بإنقاذ مصر من نفس العدو المتمثل في "الإرهاب الإخواني المعولم الذي لا وطن له ولا دين، ويحركه أهل الشر من الخارج".
وأكد الكاتب أن الاحتفال بذكرى مرور 66 عاما على ثورة 1952 لا يقتصر على مصر فحسب، وإنما تحتفل بها الأمة العربية والقارة الإفريقية وتجمع دول عدم الانحياز والمحبون للحرية والعدلة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، والكارهون للإرهاب والعنف والتشدد والأمية الدينية.
واستشهد الكاتب بكلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي التي ألقاها خلال حفل تخرج دفعة جديدة من طلاب الكليات العسكرية، والتي أكد خلالها أن مصر غنية بأبنائها الأوفياء، يسلمون راية الوطن جيلا بعد جيل.. مؤكدا أن ثورة 1952 سحرت عقول الرجال بجهدها العظيم في سبيل الاستنهاض بالمجتمع المصري داخليا وخارجيا، ومد يد الصداقة، والقرار الوطني المستقل "الذي يصنع في البيت المصري وليس في أي بيت آخر".
واختتم الكاتب مقاله بالتأكيد على أن مصر تتابع طريق العزة والكبرياء، وتستعيد حاليا موقعها الريادي إقليميا ودوليا، وتؤكد أنها دولة تنبذ العنف والإرهاب والتطرف، وتعزز الاستقرار والأمن الإقليمي وتحترم جوارها، وتدافع ولا تعتدي، وتقبل وتحترم الآخر، وتؤمن أن الاختلاف وسيلة للتعارف وإثراء الحضارة الإنسانية.
