قال الأستاذ الدكتور محمد فوزي، رئيس قسم الأشعة بالمعهد القومي للكبد بالقاهرة، إن حالة الولادة الوحيدة لمريضة خاضعة للعلاج بواحد من تطبيقات الأشعة التداخلية وهي "تكنولوجيا هايفو"، تُعتبر دليلًا عمليًا على كون التكنولوجيا الجديدة هي الأمل في العلاج من الأورام، دون تأثير على الصفات التشريحية للإنسان.
وأوضح فوزي، الطبيب المتابع للحالة، في تصريح لـ"البوابة نيوز": "عانت الأم من 25 ورمًا متعددًا في الرحم، منعت فرصة الحمل لديها، إلا أنه وباستخدام تكنولوجيا هايفو تمت إزالة الأورام بالكامل ودون آثار سلبية، ومن غير أي تدخل جراحي أو الحاجة لاستئصال الرحم"، مؤكدًا أن تكنولوجيا هايفو هي الطريق الوحيد للعلاج من أورام الرحم دون اللجوء إلى استئصاله.
وأشار إلى أن التطورات التي تشهدها أبحاث الأشعة التداخلية، والتطورات الكبيرة في تطبيقات تكنولوجيا "هايفو"، تجعلها العلاج العلمي الأحدث، والأكثر فاعلية في القضاء على الأورام في العالم، مضيفًا: "لا بد من الإشارة إلى وجود الكثير من الحالات التي أتمت علاجها من أورام مختلفة في مصر باستخدام هايفو، وبنسب نجاح فاقت الـ90%".
وأوضح فوزي، الطبيب المتابع للحالة، في تصريح لـ"البوابة نيوز": "عانت الأم من 25 ورمًا متعددًا في الرحم، منعت فرصة الحمل لديها، إلا أنه وباستخدام تكنولوجيا هايفو تمت إزالة الأورام بالكامل ودون آثار سلبية، ومن غير أي تدخل جراحي أو الحاجة لاستئصال الرحم"، مؤكدًا أن تكنولوجيا هايفو هي الطريق الوحيد للعلاج من أورام الرحم دون اللجوء إلى استئصاله.
وأشار إلى أن التطورات التي تشهدها أبحاث الأشعة التداخلية، والتطورات الكبيرة في تطبيقات تكنولوجيا "هايفو"، تجعلها العلاج العلمي الأحدث، والأكثر فاعلية في القضاء على الأورام في العالم، مضيفًا: "لا بد من الإشارة إلى وجود الكثير من الحالات التي أتمت علاجها من أورام مختلفة في مصر باستخدام هايفو، وبنسب نجاح فاقت الـ90%".