يُقال مصطلح "مثلث الرحمات" في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، لبعض الآباء المتنيحين "الراحلين" -وخصوصًا البطاركة والأساقفة- ويعني أنك لا تطلب رحمة واحدة فقط للمنتقل "كما في قول الله يرحمه"، بل تطلب الرحم بالثلاثة "مثلث الرحمات".
و"مثلث الرحمات" عبارة بها زيادة في الرحمة بالنسبة للمتنيح، أو الرحمة الكبيرة، أو الكاملة، وهي شبيهة بعبارة "مثلث الطوبى"، والتي تعني السعيد سعادة كاملة، أو الفرح فرحًا كبيرًا، وبالطبع "مثلث الرحمات" لا تُقال إلا على المتنيحين.
بدأ المصطلح في الظهور من أيام البطريرك أفرام برصوم الأول، وأما بالنسبة عن معنى مثلث الرحمات الخاصة بالمطارين أو البطريرك فإن كل مطرانٍ وبطريرك هو رئيس كهنة كرّس كل حياته لأجل قيادة رعيته إلى ملكوت الله، ومات وهو يعمل بهذه الغاية الأمر الذي قال عنه ربنا له المجّد، وبما أنه مات وهو مكرّس بالثالوث الأقدس لذا فيقال عنه "مثلث الرحمات".
و"مثلث الرحمات" عبارة بها زيادة في الرحمة بالنسبة للمتنيح، أو الرحمة الكبيرة، أو الكاملة، وهي شبيهة بعبارة "مثلث الطوبى"، والتي تعني السعيد سعادة كاملة، أو الفرح فرحًا كبيرًا، وبالطبع "مثلث الرحمات" لا تُقال إلا على المتنيحين.
بدأ المصطلح في الظهور من أيام البطريرك أفرام برصوم الأول، وأما بالنسبة عن معنى مثلث الرحمات الخاصة بالمطارين أو البطريرك فإن كل مطرانٍ وبطريرك هو رئيس كهنة كرّس كل حياته لأجل قيادة رعيته إلى ملكوت الله، ومات وهو يعمل بهذه الغاية الأمر الذي قال عنه ربنا له المجّد، وبما أنه مات وهو مكرّس بالثالوث الأقدس لذا فيقال عنه "مثلث الرحمات".
