أثنى حسين عبدالرحمن أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، على الجهود التي بذلتها وزارة الزراعة بتطهير بحيرة البرلس من إزالة السدود والجسور والمبانى بمناطق بر بحرى وإنشاء الجسر والبحر الواقى بطول 70كم تقريبًا، وذلك بدايةً من بوغاز البرلس شرقًا وحتى طلمبات سيدى يوسف غربًا، لمنع التعدى مستقبلًا على المسطح المائي للبحيرة.
وأعرب نقيب الفلاحين، في بيان له، اليوم الأربعاء، عن أمله فى الاستمرار بالعمل بنفس الروح للقضاء على المخالفات في جميع البحيرات المصريه من صيد الزريعة والصيد المخالف والتعاون مع الجهات الشرطية والرقابية، للقضاء على التلوث والتعديات على البحيرات لزيادة الإنتاج من الأسماك.
وأشار صدام، إلى أن الاستزراع السمكي في مصر، حقق خلال السنوات الماضية طفرة كبيرة، مما جعل مصر تحتل المركز الأول على مستوى القارة الإفريقية، والعاشر على مستوى العالم، وهو ما يعد إنجازًا يحسب للدولة المصرية في هذه الأيام الصعبة، يفوق ما حدث على مر سنوات طويله مضت.
وقال الحاج حسين عبدالرحمن أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، إن بحيرة البرلس هي ثانى أكبر البحيرات الطبيعية فى مصر من حيث المساحة مساحتها حوالى 98 ألف فدان تقريبًا الآن بعد التعدي عليها على مدى سنوات وتقليص مساحتها، وقد تعرضت البحيره للتعديات الكثيره عليها، وعانت من العديد من المشاكل منها مشكلة التجفيف والتلوث، وانتشار الجذور والنباتات المائية والحشائش، والصيد المخالف وصيد الزريعة، ولذا كان يجب تطهيرها ومقاومة التلوث بها بمنع الصرف الصحي والصرف الصناعي، ومنع التجفيف لزيادة المسطح المائى للإنتاج السمكي، والقضاء على الحشائش والنباتات.
وأعرب نقيب الفلاحين، في بيان له، اليوم الأربعاء، عن أمله فى الاستمرار بالعمل بنفس الروح للقضاء على المخالفات في جميع البحيرات المصريه من صيد الزريعة والصيد المخالف والتعاون مع الجهات الشرطية والرقابية، للقضاء على التلوث والتعديات على البحيرات لزيادة الإنتاج من الأسماك.
وأشار صدام، إلى أن الاستزراع السمكي في مصر، حقق خلال السنوات الماضية طفرة كبيرة، مما جعل مصر تحتل المركز الأول على مستوى القارة الإفريقية، والعاشر على مستوى العالم، وهو ما يعد إنجازًا يحسب للدولة المصرية في هذه الأيام الصعبة، يفوق ما حدث على مر سنوات طويله مضت.
وقال الحاج حسين عبدالرحمن أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، إن بحيرة البرلس هي ثانى أكبر البحيرات الطبيعية فى مصر من حيث المساحة مساحتها حوالى 98 ألف فدان تقريبًا الآن بعد التعدي عليها على مدى سنوات وتقليص مساحتها، وقد تعرضت البحيره للتعديات الكثيره عليها، وعانت من العديد من المشاكل منها مشكلة التجفيف والتلوث، وانتشار الجذور والنباتات المائية والحشائش، والصيد المخالف وصيد الزريعة، ولذا كان يجب تطهيرها ومقاومة التلوث بها بمنع الصرف الصحي والصرف الصناعي، ومنع التجفيف لزيادة المسطح المائى للإنتاج السمكي، والقضاء على الحشائش والنباتات.
