يفتتح العرض المسرحي "حدث فى بلاد السعادة" في 26 يوليو الجارى على مسرح السلام بشارع قصر العينى.
والعرض من إنتاج فرقة المسرح الحديث، بطولة مدحت تيخا، علاء قوقة، حسن العدل، فاطمة محمد علي، سيد الرومي، محمد حسني، المطرب وائل الفشني، وشارك من الدول العربية خدوجة صبري من ليبيا، راسم منصور من العراق، ونسرين أبي سعد من لبنان، ومجموعة من النجوم الشباب، ديكور حازم شبل، وأزياء مروة عودة، ومصممة الاستعراضات كريمة بدير، تأليف موسيقى الملحن محمد مصطفى، ومن تأليف وليد يوسف، وإخراج مازن الغرباوى.
وقال الفنان إسماعيل مختار، رئيس البيت الفنى للمسرح، إنه متحمس لهذا العرض ويتوقع أن يكون من أهم عروض البيت الفني، إذ يتناول قضية مهمة ويجمع مجموعة من المبدعين من الوطن العربي، بالإضافة إلى المبدعين المصريين.
وأضاف أن النص يتميز بأنه "نص اللحظة الحالية"، برغم أنه مكتوب في بداية التسعينيات، لكن قدرته على مواكبة الأحداث بعمق برؤية المؤلف وليد يوسف جعله قادرًا على التعبير عن المرحلة الحالية، بالإضافة إلى مجموعة من الفنانين الكبار سواء من مصر والعراق ولبنان وليبيا.
من جانبه، قال الفنان أشرف طلبة مدير فرقة المسرح الحديث إنه أعجب بفكرة العرض لأنها فكرة مبتكرة، مؤكدًا أن العرض سيترك علامات فى تاريخ المسرح المصري.
وقال الكاتب وليد يوسف، مؤلف العرض، إنه أراد أن يقدم عملًا عن قناعة بأن أحدًا لن يحافظ على البلاد غير شعبها ولا أحد يستطيع تغييرها غير شعبها.
وأعرب مازن الغرباوى، مخرج العرض، عن أمله في أن يكون وكل فريق العمل على قدر قوة النص وقوة العمل، موضحًا أن العمل مر بمراحل كثيرة من التجهيز والتحضيرات، ورائها فريق عمل كبير سواء من الفنانين المتواجدين على المسرح أو الكواليس أو الفنيين، وهو عرض تدور أحداثه فى اللازمان واللامكان فى إطار غنائي استعراضى وخيالي.
من جانبه، قال الفنان مدحت تيخا أحد أبطال العرض، إنه تحمس كثيرا لما قرأ العمل لأنه شعر أنه يمس كل الشعوب، وكل مواطن موجود فى الوطن العربي سيشعر أنه موجود بالعرض.
وقالت المطربة والفنانة فاطمة محمد على إن العرض على مستوى عالٍ فى التمثيل والتقنية والتمكن.
والعرض من إنتاج فرقة المسرح الحديث، بطولة مدحت تيخا، علاء قوقة، حسن العدل، فاطمة محمد علي، سيد الرومي، محمد حسني، المطرب وائل الفشني، وشارك من الدول العربية خدوجة صبري من ليبيا، راسم منصور من العراق، ونسرين أبي سعد من لبنان، ومجموعة من النجوم الشباب، ديكور حازم شبل، وأزياء مروة عودة، ومصممة الاستعراضات كريمة بدير، تأليف موسيقى الملحن محمد مصطفى، ومن تأليف وليد يوسف، وإخراج مازن الغرباوى.
وقال الفنان إسماعيل مختار، رئيس البيت الفنى للمسرح، إنه متحمس لهذا العرض ويتوقع أن يكون من أهم عروض البيت الفني، إذ يتناول قضية مهمة ويجمع مجموعة من المبدعين من الوطن العربي، بالإضافة إلى المبدعين المصريين.
وأضاف أن النص يتميز بأنه "نص اللحظة الحالية"، برغم أنه مكتوب في بداية التسعينيات، لكن قدرته على مواكبة الأحداث بعمق برؤية المؤلف وليد يوسف جعله قادرًا على التعبير عن المرحلة الحالية، بالإضافة إلى مجموعة من الفنانين الكبار سواء من مصر والعراق ولبنان وليبيا.
من جانبه، قال الفنان أشرف طلبة مدير فرقة المسرح الحديث إنه أعجب بفكرة العرض لأنها فكرة مبتكرة، مؤكدًا أن العرض سيترك علامات فى تاريخ المسرح المصري.
وقال الكاتب وليد يوسف، مؤلف العرض، إنه أراد أن يقدم عملًا عن قناعة بأن أحدًا لن يحافظ على البلاد غير شعبها ولا أحد يستطيع تغييرها غير شعبها.
وأعرب مازن الغرباوى، مخرج العرض، عن أمله في أن يكون وكل فريق العمل على قدر قوة النص وقوة العمل، موضحًا أن العمل مر بمراحل كثيرة من التجهيز والتحضيرات، ورائها فريق عمل كبير سواء من الفنانين المتواجدين على المسرح أو الكواليس أو الفنيين، وهو عرض تدور أحداثه فى اللازمان واللامكان فى إطار غنائي استعراضى وخيالي.
من جانبه، قال الفنان مدحت تيخا أحد أبطال العرض، إنه تحمس كثيرا لما قرأ العمل لأنه شعر أنه يمس كل الشعوب، وكل مواطن موجود فى الوطن العربي سيشعر أنه موجود بالعرض.
وقالت المطربة والفنانة فاطمة محمد على إن العرض على مستوى عالٍ فى التمثيل والتقنية والتمكن.
