أقدمت الميليشيات الحوثية، على جريمة جديدة تضاف لسجل جرائمها ضد الإنسانية التي ترتكبها في اليمن، منذ بداية الانقلاب على الرئيس الشرعي عبدربه منصور هادي، حيث أقدمت على تهجير قسري لسكان قريتي سيف والمشاقنة وقرى جنوب شرق مطار الحديدة، ضمن عملية تهجير قسري دأبت جماعة التابعة لإيران على تطبيقها في كثير من المناطق اليمنية.
وذكرت مصادر محلية، في تصريح صحفي، الاثنين، أن ميليشيات الحوثي تُمارس ضغوطا لإجبار السكان على إخلاء منازلهم، بحجة وقوعها في مناطق عسكرية، وعلى طريق تقدم قوات المقاومة المشتركة.
وأشارت المصادر، إلى أن السكان ما زالوا يرفضون ترك قراهم والنزوح لأي مناطق أخرى، خشية من تحويل منازلهم لثكنات عسكرية وزراعتها بالألغام.
وواصلت الميليشيات مداهمة منازل المواطنين، مع تنفيذ حملات خطف لمدنيين عزل في مدينة زبيد، بالإضافة لضباط وأفراد في قوات الأمن أو الجيش الذين يرفضون القتال إلى جانب الحوثيين.
وفي غضون ذلك، وسعت ميليشيات الحوثي من عمليات حفر الخنادق على طول الطريق السريع بين زبيد ومدينة الجراحي، لمواجهة تقدم القوات المشتركة باتجاه زبيد.
ولقيت أكثر من 40 مسلحًا من ميليشيات الحوثي قد لقوا مصرعهم، الأحد، جراء غارات لمقاتلات التحالف العربي استهدفت تعزيزات وتجمعات عسكرية، في المزارع التي تقع بين مديرية التحيتا وزبيد، على جبهة الساحل الغربي.
وذكرت مصادر محلية، في تصريح صحفي، الاثنين، أن ميليشيات الحوثي تُمارس ضغوطا لإجبار السكان على إخلاء منازلهم، بحجة وقوعها في مناطق عسكرية، وعلى طريق تقدم قوات المقاومة المشتركة.
وأشارت المصادر، إلى أن السكان ما زالوا يرفضون ترك قراهم والنزوح لأي مناطق أخرى، خشية من تحويل منازلهم لثكنات عسكرية وزراعتها بالألغام.
وواصلت الميليشيات مداهمة منازل المواطنين، مع تنفيذ حملات خطف لمدنيين عزل في مدينة زبيد، بالإضافة لضباط وأفراد في قوات الأمن أو الجيش الذين يرفضون القتال إلى جانب الحوثيين.
وفي غضون ذلك، وسعت ميليشيات الحوثي من عمليات حفر الخنادق على طول الطريق السريع بين زبيد ومدينة الجراحي، لمواجهة تقدم القوات المشتركة باتجاه زبيد.
ولقيت أكثر من 40 مسلحًا من ميليشيات الحوثي قد لقوا مصرعهم، الأحد، جراء غارات لمقاتلات التحالف العربي استهدفت تعزيزات وتجمعات عسكرية، في المزارع التي تقع بين مديرية التحيتا وزبيد، على جبهة الساحل الغربي.
