قالت الطالبة رحمة أشرف ابنة مدرسة الشهيد رضا عاشور بإدارة مغاغة التعليمية الأولى على الثانوية العامة علمي علوم بمجموع 409.5 درجة، إنها كانت تثق في أن الله لن يضيع مجهودها وأنها ستكون من أوائل الثانوية، مشيرة إلى أن مثله الأعلى هو العالم المصري أحمد زويل وأن هوايتها هي قراءة القصص والكتب الدينية.
وأضافت: "اعتمدت علي الدروس الخصوصية ومحاضرات التربية والتعليم وكنت أذاكر من 6 لـ8 ساعات يوميًا، وقبل كل شيء هو توفيق من الله سبحانه وتعالى، اجتهدت وتوكلت على الله والله لا يضيع أجر من أحسن عملا ومن شدة ثقتي بالله كنت على يقين بأنني سأحصل على الدرجة النهاية وسأكون من أوائل الثانوية العامة ولا أخفيك سرًا أنني حزينة على نقصاني نصف درجة من المجموع النهائي".
وتابعت: "كنت أذاكر يوميًا من 6 لـ 8 ساعات والعبرة ليست بكم ساعات المذاكرة ولكن بالكيف فمن الممكن أن تذاكر اليوم كله ولا تحصل شيئا لم أكن متزمتة في المذاكرة إطلاقا بل كان هناك وقت فراغ للترفيه والترويح عن النفس والخروج مع أسرتي لبعض الوقت، واعتمدت على الدروس الخصوصية إضافة إلى المحاضرات التي كانت تقوم بها الإدارة التعليمية وانتهزت الفرصة، وأوجه الشكر إلى كل القائمين على العميلة التعليمية بالمحافظة وعلى رأسهم وكيل الوزارة محمد محمود عزب".
وأضافت أول الثانوية العامة: "هوايتي المفضلة قراءة القصص والكتب الدينية ومثلي الأعلى هو العالم الكبير المرحوم أحمد زويل وكنت أتمنى أن ألتحق بأكادميته وحلمي ليس أنا أكون ولكن أن استمر فأنا مؤمنة بأنه ليس العبرة لما وصلت بل العبرة بما فعلت فلم يكن طموحي أن أكون الأولى على الثانوية فقط بل طموحي أن أكون الأولى في المرحلة الجامعية أيضًا لم يكن طموحي أن أدخل كلية الطب فقط بل طموحي أن أكون طبيبة ماهرة".
واستطرت: "إحساسي عندما تلقيت تليفون الوزير لا يوصف فهي فرحة العمر دموع الفرحة غمرتني ولكن سألته عن النصف درجة بتاعتي راحت فين".
وأضافت: "اعتمدت علي الدروس الخصوصية ومحاضرات التربية والتعليم وكنت أذاكر من 6 لـ8 ساعات يوميًا، وقبل كل شيء هو توفيق من الله سبحانه وتعالى، اجتهدت وتوكلت على الله والله لا يضيع أجر من أحسن عملا ومن شدة ثقتي بالله كنت على يقين بأنني سأحصل على الدرجة النهاية وسأكون من أوائل الثانوية العامة ولا أخفيك سرًا أنني حزينة على نقصاني نصف درجة من المجموع النهائي".
وتابعت: "كنت أذاكر يوميًا من 6 لـ 8 ساعات والعبرة ليست بكم ساعات المذاكرة ولكن بالكيف فمن الممكن أن تذاكر اليوم كله ولا تحصل شيئا لم أكن متزمتة في المذاكرة إطلاقا بل كان هناك وقت فراغ للترفيه والترويح عن النفس والخروج مع أسرتي لبعض الوقت، واعتمدت على الدروس الخصوصية إضافة إلى المحاضرات التي كانت تقوم بها الإدارة التعليمية وانتهزت الفرصة، وأوجه الشكر إلى كل القائمين على العميلة التعليمية بالمحافظة وعلى رأسهم وكيل الوزارة محمد محمود عزب".
وأضافت أول الثانوية العامة: "هوايتي المفضلة قراءة القصص والكتب الدينية ومثلي الأعلى هو العالم الكبير المرحوم أحمد زويل وكنت أتمنى أن ألتحق بأكادميته وحلمي ليس أنا أكون ولكن أن استمر فأنا مؤمنة بأنه ليس العبرة لما وصلت بل العبرة بما فعلت فلم يكن طموحي أن أكون الأولى على الثانوية فقط بل طموحي أن أكون الأولى في المرحلة الجامعية أيضًا لم يكن طموحي أن أدخل كلية الطب فقط بل طموحي أن أكون طبيبة ماهرة".
واستطرت: "إحساسي عندما تلقيت تليفون الوزير لا يوصف فهي فرحة العمر دموع الفرحة غمرتني ولكن سألته عن النصف درجة بتاعتي راحت فين".
