بحث الدكتور عز الدين أبو ستيت، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، و"نيل هوكنز" السفير الأسترالي بالقاهرة، تكثيف سبل التعاون في عدد من المجالات المتعلقة بالقطاع الزراعي.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عُقد بديوان الوزارة، اليوم الثلاثاء، في حضور الدكتورة منى محرز نائب وزير الزراعة لشئون الثروة الحيوانية والسمكية والداجنة، والدكتور هشام علام المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية.
وأكد "أبو ستيت" عمق العلاقات التي تربط بين مصر وأستراليا في عدد كبير من المجالات والتي يأتي على رأسها المجالات المرتبطة بالقطاع الزراعي، والحيواني والسمكي، وتبادل الحاصلات الزراعية بين البلدين.
وأشار الى أهمية أن يشمل التعاون المشترك تبادل الخبرات في مجال البحث العلمي الزراعي، فضلًا عن مجال إدارة استخدامات المياه وترشيد استهلاك المياه المستخدمة في الري، وتعظيم الاستفادة من وحدتي الأرض والمياه، وزيادة الإنتاجية الزراعية.
وأوضح أن مجالات التعاون أيضًا يمكن أن تشمل العمل على تطوير الإرشاد الزراعي، والذي يأتي على أولويات وزارة الزراعة في الوقت الحالي، فضلًا عن التوسع في الزراعات العضوية، كذلك المكافحة الحيوية لأمراض النباتات، وتبادل البحوث العلمية الزراعية في هذا الشأن.
وأكد أهمية العمل على زيادة حركة التبادل التجاري بين البلدين للحاصلات الزراعية والمنتجات ذات الأصل الحيواني، وفقًا للاشتراطات والإجراءات المعمول بها، والمواصفات المحددة لهذا الشأن، بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي في البلدين.
ومن جهتها قالت الدكتورة منى محرز: إنه تم خلال زيارتها الأخيرة لأستراليا، الاتفاق على اعتماد نظام لادارة المجازر ومنشآت إنتاج اللحوم الحمراء، بشكل شامل بحيث يتم العمل بنظام التقييم الشامل بدلًا من نظام الاعتماد الفردي لكل مجزر ومنشأة.
وأوضحت أنه تم خلال الزيارة الاتفاق على بيان النوايا بين البلدين تمهيدًا لعقد بروتوكول تعاون واتفاقية في عدد من المجالات يأتي على رأسها التبادل التجاري في مجال اللحوم الحمراء ومنتجاتها.
ومن جهته أكد السفير، حرص بلاده على تعميق التعاون المشترك مع مصر، خاصة في مجال التبادل التجاري معها للحاصلات الزراعية والمنتجات الحيوانية، وتذليل كل العقبات لسهولة انسياب تلك المنتجات بين البلدين، بما يحقق المصلحة المشتركة.
وأكد "أبو ستيت" عمق العلاقات التي تربط بين مصر وأستراليا في عدد كبير من المجالات والتي يأتي على رأسها المجالات المرتبطة بالقطاع الزراعي، والحيواني والسمكي، وتبادل الحاصلات الزراعية بين البلدين.
وأشار الى أهمية أن يشمل التعاون المشترك تبادل الخبرات في مجال البحث العلمي الزراعي، فضلًا عن مجال إدارة استخدامات المياه وترشيد استهلاك المياه المستخدمة في الري، وتعظيم الاستفادة من وحدتي الأرض والمياه، وزيادة الإنتاجية الزراعية.
وأوضح أن مجالات التعاون أيضًا يمكن أن تشمل العمل على تطوير الإرشاد الزراعي، والذي يأتي على أولويات وزارة الزراعة في الوقت الحالي، فضلًا عن التوسع في الزراعات العضوية، كذلك المكافحة الحيوية لأمراض النباتات، وتبادل البحوث العلمية الزراعية في هذا الشأن.
وأكد أهمية العمل على زيادة حركة التبادل التجاري بين البلدين للحاصلات الزراعية والمنتجات ذات الأصل الحيواني، وفقًا للاشتراطات والإجراءات المعمول بها، والمواصفات المحددة لهذا الشأن، بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي في البلدين.
ومن جهتها قالت الدكتورة منى محرز: إنه تم خلال زيارتها الأخيرة لأستراليا، الاتفاق على اعتماد نظام لادارة المجازر ومنشآت إنتاج اللحوم الحمراء، بشكل شامل بحيث يتم العمل بنظام التقييم الشامل بدلًا من نظام الاعتماد الفردي لكل مجزر ومنشأة.
وأوضحت أنه تم خلال الزيارة الاتفاق على بيان النوايا بين البلدين تمهيدًا لعقد بروتوكول تعاون واتفاقية في عدد من المجالات يأتي على رأسها التبادل التجاري في مجال اللحوم الحمراء ومنتجاتها.
ومن جهته أكد السفير، حرص بلاده على تعميق التعاون المشترك مع مصر، خاصة في مجال التبادل التجاري معها للحاصلات الزراعية والمنتجات الحيوانية، وتذليل كل العقبات لسهولة انسياب تلك المنتجات بين البلدين، بما يحقق المصلحة المشتركة.
