قال الإعلامى طارق الأدور، خلال ندوة الإعلام الرياضى: أن وسائل التواصل ساهمت بشكل كبير فى تغيير الشكل الإعلامي حيث يصبح الشخص العادي يمكنه نشر أي شيء كوضع صورة وكتابة أى تعليق عليها والتي يمكن انتشارها بشكل سريع دون التحقق من دقتها او صحتها.
وأضاف، خلال الندوة المقامة الآن بالمجلس الأعلى للثقافة: أن مواقع التواصل الاجتماعي ﻻ تخضع لاي معايير إعلامية أو أى قواعد وتخضع فقط الضمير الشخصي للفرد، فاليوم الجميع يعتبر نفسه منصة اعلامية مشيرا الى أن الإعلام الرياضي ساهم بشكل فى اشتعال بعض الازمات مثل حادث بورسعيد وموقعة الجلابية وحادث أم درمان وأن الإعلام فشل فى استغلال مواقع التواصل الاجتماعي بالشكل الصحيح ﻻسيما بعد ظهور "تويتر" و"الفيس بوك".
وأضاف، خلال الندوة المقامة الآن بالمجلس الأعلى للثقافة: أن مواقع التواصل الاجتماعي ﻻ تخضع لاي معايير إعلامية أو أى قواعد وتخضع فقط الضمير الشخصي للفرد، فاليوم الجميع يعتبر نفسه منصة اعلامية مشيرا الى أن الإعلام الرياضي ساهم بشكل فى اشتعال بعض الازمات مثل حادث بورسعيد وموقعة الجلابية وحادث أم درمان وأن الإعلام فشل فى استغلال مواقع التواصل الاجتماعي بالشكل الصحيح ﻻسيما بعد ظهور "تويتر" و"الفيس بوك".