تنظم "مبادرة إعلام المواطنة والحوار" لقاءً بعنوان "وطن واحد ومصير مشترك" ببيت السناري بالقاهرة بالتعاون مع مركز الدراسات القبطية بمكتبة الإسكندرية، وذلك غدا الثلاثاء في تمام الساعة السادسة مساء.
يدار اللقاء لؤي محمود سعيد مدير مركز الدراسات القبطية. ويتضمن اللقاء ثلاث جلسات، تأتي الأولى تحت عنوان "مبدأ المواطنة في الخبرة المصرية.. قراءة تاريخية" يتحدث فيها رامي عطا أستاذ مساعد الصحافة بالمعهد الدولي العالي للإعلام بأكاديمية الشروق ويديرها الكاتب الصحفي والمدرب محمد عبد الله، ثم جلسة ثانية عنوانها "الدراما المصرية وقيمة الوحدة الوطنية" تتحدث فيها نسرين عبد العزيز مدرسة الإذاعة والتليفزيون بإعلام الشروق وتديرها الإعلامية أسماء إبراهيم مخرجة الأفلام التسجيلية والوثائقية بالتليفزيون المصري، ثم تأتي الجلسة الثالثة والختامية تحت عنوان "مبادرات شبابية في دعم الوحدة الوطنية، حيث يقدم مجموعة من طلاب المعهد الدولي العالي للإعلام بأكاديمية الشروق مبادرتهم في هذا الشأن وتدير الحوار بين الطلاب والجمهور الكاتبة الصحفية سوسن الدويك رئيسة مجلس إدارة مجلة (الإذاعة والتليفزيون) سابقًا، كما أكد دكتور لؤي محمود سعيد أن هذا اللقاء يأتي في إطار إهتمامات المركز وأحد أهدافه من خلال تعميق روح ومفهوم التسامح وقبول الآخر في الشخصية المصرية من خلال دراسة واستيعاب مفردات التراث كوسيلة للتفاهم والتواصل.
يدار اللقاء لؤي محمود سعيد مدير مركز الدراسات القبطية. ويتضمن اللقاء ثلاث جلسات، تأتي الأولى تحت عنوان "مبدأ المواطنة في الخبرة المصرية.. قراءة تاريخية" يتحدث فيها رامي عطا أستاذ مساعد الصحافة بالمعهد الدولي العالي للإعلام بأكاديمية الشروق ويديرها الكاتب الصحفي والمدرب محمد عبد الله، ثم جلسة ثانية عنوانها "الدراما المصرية وقيمة الوحدة الوطنية" تتحدث فيها نسرين عبد العزيز مدرسة الإذاعة والتليفزيون بإعلام الشروق وتديرها الإعلامية أسماء إبراهيم مخرجة الأفلام التسجيلية والوثائقية بالتليفزيون المصري، ثم تأتي الجلسة الثالثة والختامية تحت عنوان "مبادرات شبابية في دعم الوحدة الوطنية، حيث يقدم مجموعة من طلاب المعهد الدولي العالي للإعلام بأكاديمية الشروق مبادرتهم في هذا الشأن وتدير الحوار بين الطلاب والجمهور الكاتبة الصحفية سوسن الدويك رئيسة مجلس إدارة مجلة (الإذاعة والتليفزيون) سابقًا، كما أكد دكتور لؤي محمود سعيد أن هذا اللقاء يأتي في إطار إهتمامات المركز وأحد أهدافه من خلال تعميق روح ومفهوم التسامح وقبول الآخر في الشخصية المصرية من خلال دراسة واستيعاب مفردات التراث كوسيلة للتفاهم والتواصل.