قال مسئولون محليون أفغان إن عضوا بارزا في تنظيم داعش، خبير في صنع أجهزة متفجرة، قُتل خلال عملية نفذتها القوات المسلحة الأفغانية في مدينة جلال آباد بولاية ننجرهار شرق أفغانستان.
وأضاف المسئولون، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء (خاما برس) الأفغانية، أن القوات الخاصة التابعة للاستخبارات الأفغانية نفذت عملية في منطقة مقام خان، مما أسفر عن مقتل عضو بارز في داعش، اشتهر باسم "مهاجر".
وذكر المسئولون أن مهاجرًا تورط في هجمات تم تنفيذها في جلال آباد، كما تورط في عدة هجمات أخرى نفذت في العاصمة الأفغانية كابول.
وصادرت القوات الأفغانية اثنين من الأجهزة المتفجرة يدوية الصنع خلال العملية، بحسب المسئولين، ولم تعلق الجماعات المسلحة المناهضة للحكومة بما فيها تنظيم داعش على هذه الأنباء حتى الآن.
في سياق متصل، أعلنت "مجموعة الدفاع عن الحماية المدنية" أن ما لا يقل عن 183 شخصًا قتلوا وأصيب 337 اَخرون في 22 إقليمًا أفغانيًا الشهر الماضي، وهو انخفاض ملحوظ في أعداد القتلى والجرحى على خلفية هدنة وقف إطلاق النار الذي استمر على مدار أيام عيد الفطر الثلاثة بين الحكومة الافغانية وحركة "طالبان".
ولفتت المجموعة، في بيان اليوم الأحد، وفقا لوكالة أنباء "بجفاك" الأفغانية، إلى أنه خلال شهر يونيو من العام الماضي قُتل وأصيب نحو ألف و43 شخصا في 16 إقليمًا في أفغانستان.
وأوضحت أنه خلال هدنة وقف إطلاق النار في العيد، شهد إقليم ننجرهار فقط هجومًا انتحاريًا من جانب تنظيم "داعش" الإرهابي ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من المدنيين، مشيرة إلى أن معظم الخسائر وقعت في الإقليم حيث قُتل 24 مدنيا وأصيب 130 آخرون بجروح.
وأوضح البيان، أن العاصمة الأفغانية كابول وإقليم "هيرات" أيضا من بين المناطق الأفغانية الأخرى التي ظل فيها معدل الخسائر في الأرواح مرتفعا.
وأظهرت إحصاءات "مجموعة الدفاع عن الحماية المدنية" أن معظم الإصابات ناجمة عن التفجيرات الانتحارية التي أعلن "داعش" مسئوليته عنها، والتي أسفرت عن مقتل 70 مدنيا وأصيب 170 بجروح إثر هجمات "داعش" خلال الشهر الماضي، موضحة أنه في يونيو الماضي كان سبب معظم الخسائر التنظيم الإرهابي نفسه.
وأضاف المسئولون، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء (خاما برس) الأفغانية، أن القوات الخاصة التابعة للاستخبارات الأفغانية نفذت عملية في منطقة مقام خان، مما أسفر عن مقتل عضو بارز في داعش، اشتهر باسم "مهاجر".
وذكر المسئولون أن مهاجرًا تورط في هجمات تم تنفيذها في جلال آباد، كما تورط في عدة هجمات أخرى نفذت في العاصمة الأفغانية كابول.
وصادرت القوات الأفغانية اثنين من الأجهزة المتفجرة يدوية الصنع خلال العملية، بحسب المسئولين، ولم تعلق الجماعات المسلحة المناهضة للحكومة بما فيها تنظيم داعش على هذه الأنباء حتى الآن.
في سياق متصل، أعلنت "مجموعة الدفاع عن الحماية المدنية" أن ما لا يقل عن 183 شخصًا قتلوا وأصيب 337 اَخرون في 22 إقليمًا أفغانيًا الشهر الماضي، وهو انخفاض ملحوظ في أعداد القتلى والجرحى على خلفية هدنة وقف إطلاق النار الذي استمر على مدار أيام عيد الفطر الثلاثة بين الحكومة الافغانية وحركة "طالبان".
ولفتت المجموعة، في بيان اليوم الأحد، وفقا لوكالة أنباء "بجفاك" الأفغانية، إلى أنه خلال شهر يونيو من العام الماضي قُتل وأصيب نحو ألف و43 شخصا في 16 إقليمًا في أفغانستان.
وأوضحت أنه خلال هدنة وقف إطلاق النار في العيد، شهد إقليم ننجرهار فقط هجومًا انتحاريًا من جانب تنظيم "داعش" الإرهابي ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من المدنيين، مشيرة إلى أن معظم الخسائر وقعت في الإقليم حيث قُتل 24 مدنيا وأصيب 130 آخرون بجروح.
وأوضح البيان، أن العاصمة الأفغانية كابول وإقليم "هيرات" أيضا من بين المناطق الأفغانية الأخرى التي ظل فيها معدل الخسائر في الأرواح مرتفعا.
وأظهرت إحصاءات "مجموعة الدفاع عن الحماية المدنية" أن معظم الإصابات ناجمة عن التفجيرات الانتحارية التي أعلن "داعش" مسئوليته عنها، والتي أسفرت عن مقتل 70 مدنيا وأصيب 170 بجروح إثر هجمات "داعش" خلال الشهر الماضي، موضحة أنه في يونيو الماضي كان سبب معظم الخسائر التنظيم الإرهابي نفسه.
