كشف محمد معيط، وزير المالية، عن الفرق بين الموازنة الجديدة للدولة، والتي تعد الأكبر في تاريخ مصر، وما سبقها من موازنات.
وقال: إن أبرزها هو توزيع موارد الدولة، حيث تم الاتجاه إلى الاستثمارات بزيادة 41%، والتعليم والصحة وإصلاح مجال الدعم، خاصة الخبز والسلع الأساسية، وكذلك ارتفاع باب الأجور بشكل كبير عن الأعوام الماضية.
وأوضح في مداخلة هاتفية على فضائية "DMC"، اليوم الأحد، أن الدفع بمعدلات النمو أبرز الأهداف الخاصة بالحكومة، ويتم عبر زيادة فرص العمل والإنتاج وافتتاح المشروعات الجديدة، مشيرًا إلى أنه لأول مرة نتحدث عن الفائض الأولي، وليس العجز، ونسبة هذا الفائض وصلت لـ 2%، ما يساعد في تقليل العجز الكلي للموازنة عامًا بعد آخر.
وأكد أن سعر الصرف كان مفترض 16 جنيهًا فى العام الماضي، لكنه استمر 17.7 كمتوسط، لذا في موازنة العام الحالي تم تحديده 17.25 جنيه، موضحًا أن معدل الإيرادات سيكون أعلى من المصروفات.
وقال: إن أبرزها هو توزيع موارد الدولة، حيث تم الاتجاه إلى الاستثمارات بزيادة 41%، والتعليم والصحة وإصلاح مجال الدعم، خاصة الخبز والسلع الأساسية، وكذلك ارتفاع باب الأجور بشكل كبير عن الأعوام الماضية.
وأوضح في مداخلة هاتفية على فضائية "DMC"، اليوم الأحد، أن الدفع بمعدلات النمو أبرز الأهداف الخاصة بالحكومة، ويتم عبر زيادة فرص العمل والإنتاج وافتتاح المشروعات الجديدة، مشيرًا إلى أنه لأول مرة نتحدث عن الفائض الأولي، وليس العجز، ونسبة هذا الفائض وصلت لـ 2%، ما يساعد في تقليل العجز الكلي للموازنة عامًا بعد آخر.
وأكد أن سعر الصرف كان مفترض 16 جنيهًا فى العام الماضي، لكنه استمر 17.7 كمتوسط، لذا في موازنة العام الحالي تم تحديده 17.25 جنيه، موضحًا أن معدل الإيرادات سيكون أعلى من المصروفات.