حذرت الولايات المتحدة مواطنيها الذين يخططون للسفر إلى تركيا، حيث لا يزال المدنيون هدفًا لهجمات المسلحين بسبب الأوضاع المضطربة لا سيما بعد الانتخابات الأخيرة التي أثارت اضطرابات سياسية جديدة.
وحذرت وزارة الخارجية من "خطر متزايد" عبر أجزاء من تركيا في تقرير استشاري نُشر الخميس الماضي، ليحل محل رسالة سابقة سارية منذ 10 يناير الماضي بشأن هذا الأمر، حسبما أبرزت مجلة نيوز ويك الأمريكية.
وتدعو الحكومة المواطنين إلى "إعادة النظر في السفر" إلى تركيا ككل، كما صرحت بألا يسافر المواطنون إلى حدود البلاد المضطربة مع سوريا، وكذلك المقاطعات الجنوبية الشرقية من هاتاي وكيليس وغازي عنتاب وسانليورفا وسيرناك وديار بكر وفان وسيرت وموس وماردين وباتمان وبنجول وتونشلي وهاكاري وبتليس "بسبب الإرهاب".
وتواصل الجماعات الإرهابية التخطيط للهجمات المحتملة في تركيا، وتستهدف المنظمات الإرهابية السياح الغربيين والمغتربين عن طريق عمليات الخطف والاغتيال.
وقد يهاجم الإرهابيون دون تحذير أو القليل، ويستهدفون المواقع السياحية ومراكز النقل والأسواق مراكز التسوق والمرافق الحكومية المحلية والفنادق، وكتبت وزارة الخارجية الأمريكية أن النوادي والمطاعم وأماكن العبادة والحدائق والمناسبات الرياضية والثقافية الرئيسية والمؤسسات التعليمية والمطارات وغيرها من المناطق العامة، معرضة للتهديد.
"في ظل حالة الطوارئ، احتجزت قوات الأمن التركية عشرات الآلاف من الأفراد، بمن فيهم مواطنون أمريكيون، يشتبه في انتمائهم إلى منظمات إرهابية مزعومة استنادًا إلى أدلة وأدلة سرية تبدو ذات دوافع سياسية، كما تعرض مواطنو الولايات المتحدة إلى حظر السفر الذي يمنعهم من مغادرة تركيا".
وحذرت وزارة الخارجية من "خطر متزايد" عبر أجزاء من تركيا في تقرير استشاري نُشر الخميس الماضي، ليحل محل رسالة سابقة سارية منذ 10 يناير الماضي بشأن هذا الأمر، حسبما أبرزت مجلة نيوز ويك الأمريكية.
وتدعو الحكومة المواطنين إلى "إعادة النظر في السفر" إلى تركيا ككل، كما صرحت بألا يسافر المواطنون إلى حدود البلاد المضطربة مع سوريا، وكذلك المقاطعات الجنوبية الشرقية من هاتاي وكيليس وغازي عنتاب وسانليورفا وسيرناك وديار بكر وفان وسيرت وموس وماردين وباتمان وبنجول وتونشلي وهاكاري وبتليس "بسبب الإرهاب".
وتواصل الجماعات الإرهابية التخطيط للهجمات المحتملة في تركيا، وتستهدف المنظمات الإرهابية السياح الغربيين والمغتربين عن طريق عمليات الخطف والاغتيال.
وقد يهاجم الإرهابيون دون تحذير أو القليل، ويستهدفون المواقع السياحية ومراكز النقل والأسواق مراكز التسوق والمرافق الحكومية المحلية والفنادق، وكتبت وزارة الخارجية الأمريكية أن النوادي والمطاعم وأماكن العبادة والحدائق والمناسبات الرياضية والثقافية الرئيسية والمؤسسات التعليمية والمطارات وغيرها من المناطق العامة، معرضة للتهديد.
"في ظل حالة الطوارئ، احتجزت قوات الأمن التركية عشرات الآلاف من الأفراد، بمن فيهم مواطنون أمريكيون، يشتبه في انتمائهم إلى منظمات إرهابية مزعومة استنادًا إلى أدلة وأدلة سرية تبدو ذات دوافع سياسية، كما تعرض مواطنو الولايات المتحدة إلى حظر السفر الذي يمنعهم من مغادرة تركيا".
