رصد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، تاريخ المعارضة القطرية، فكان أول تحرك لها في ستينيات القرن الماضي، وعرف باسم مظاهرات الحركة الوطنية القطرية.
وقابلهم النظام القطري بالاعتقال وإبعاد العشرات، واستجمعت المعارضة قواها في 2004، وطالبت بإصلاحات دستورية وتشريعية في بلد الرأي الواحد فقابلها حمد بن خليفة بحملة اعتقالات واسعة.
وفي عام 2011 تشكلت المعارضة من 66 شخصية قطرية بالخارج وطالبوا بإصلاحات داخل النظام القطري ووقف الانتهاكات بحق المواطنين، وطالبت المعارضة في 2017 بتخلي تميم عن الحكم فقابلها نظام تميم باعتقالات واسعة وسحب جنسية قبيلة آل مرة واستمرار التعنت والتعسف ضد قبيلة الغفران، ويعتبر من أبرز وجوة المعارضة خالد الهيل وسلطان بن سحيم.
