قال دييجو باتيوريل، مستشار التعاون الدولى بالاتحاد الأوروبي: إن مشروع "الميد تيست" لنقل التكنولوجيا صديقة البيئة في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، يأتى في إطار الحرص على دعم الاتحاد للاقتصاد المصرى بصفة عامة، والصناعة بصفة خاصة.
وأوضح "باتيوريل" أن المشروع يتم تنفيذه إقليميًا في عدد من دول حوض البحر الأبيض المتوسط، حيث يستهدف تطوير كفاءة الطاقة المستخدمة فى الإنتاج الصناعي، بما يسهم فى الحفاظ على الطاقة وتقليل التلوث.
وأكد دييجو باتيوريل، مستشار التعاون الدولى بالاتحاد الأوروبي، أن تقليل معدلات الطاقة المستخدمة فى الإنتاج تسهم بصورة كبيرة فى الحد من التغير المناخى.
جاء ذلك فى كلمته خلال فعاليات الحفل الختامي لمشروع نقل التكنولوجيا الصديقة للبيئة في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط ( ميد تيست )، والذي تم تنفيذه في إطار برنامج "تحول دول البحر المتوسط نحو الاستهلاك والإنتاج المستدام "سويتش ميد"، وينفذ في عدد من دول حوض البحر الأبيض المتوسط بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) وبتمويل 22 مليون يورو مقدمة من الاتحاد الاوروبي.
شارك فى الحفل، جيوفانا تشيليه مدير المكتب الإقليمى لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو" بالقاهرة، ومحمد صلاح وكيل أول وزارة البيئة، إلى جانب عدد كبير من ممثلي المجتمع الصناعي والجهات المانحة والدولية.
وأوضح "باتيوريل" أن المشروع يتم تنفيذه إقليميًا في عدد من دول حوض البحر الأبيض المتوسط، حيث يستهدف تطوير كفاءة الطاقة المستخدمة فى الإنتاج الصناعي، بما يسهم فى الحفاظ على الطاقة وتقليل التلوث.
وأكد دييجو باتيوريل، مستشار التعاون الدولى بالاتحاد الأوروبي، أن تقليل معدلات الطاقة المستخدمة فى الإنتاج تسهم بصورة كبيرة فى الحد من التغير المناخى.
جاء ذلك فى كلمته خلال فعاليات الحفل الختامي لمشروع نقل التكنولوجيا الصديقة للبيئة في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط ( ميد تيست )، والذي تم تنفيذه في إطار برنامج "تحول دول البحر المتوسط نحو الاستهلاك والإنتاج المستدام "سويتش ميد"، وينفذ في عدد من دول حوض البحر الأبيض المتوسط بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) وبتمويل 22 مليون يورو مقدمة من الاتحاد الاوروبي.
شارك فى الحفل، جيوفانا تشيليه مدير المكتب الإقليمى لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو" بالقاهرة، ومحمد صلاح وكيل أول وزارة البيئة، إلى جانب عدد كبير من ممثلي المجتمع الصناعي والجهات المانحة والدولية.
