انطلق اليوم الثلاثاء، المؤتمر الدولى الرابع حول "تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) في مجتمع المعرفة: استراتيجيات وتطبيقات إبداعية"، تحت رعاية الجامعة المصرية للتعلم الالكتروني – الاهلية، بحضور الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، والدكتور حسام عثمان مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتدريب والابداع التكنولوجي وريادة الأعمال، والمهندس علاء فهمي وزير النقل الأسبق ورئيس مجلس أمناء الجامعة المصرية للتعلم الالكتروني الأهلية، والدكتور ياسر دكروري رئيس الجامعة، والدكتور سامي نصار المقرر العام للمؤتمر والدكتور رضا حجازي – رئيس قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم.
وشهد المؤتمر الذي سيستمر لمدة ثلاثة ايام اكبر تجمع عربي ودولي للمهتمين برسم السياسات التعليمية بمصر والشرق الاوسط لإستطلاع التجارب العالمية لتعميم مدارس STEM – تدريس العلوم والرياضيات والتكنولوجيا الحديثة، نظرًا لما يمثله هذا النوع من التعليم من تطوير لقدرات طلاب التعليم قبل الجامعى وتنمية مهارات التفكير العليا لديهم من تحليل ونقد وإبداع.
وقال الدكتور ياسر دكروري، رئيس الجامعة، إن المؤتمر ياتي انطلاقا من الاهتمام العالمى والإنتشار الواسع لمدارس STEM فى كثير من الدول المتقدمة والنامية ومن بينها مصر والدول العربية. ونظرا لما يمثله هذا النوع من التعليم من تطوير لقدرات طلاب التعليم قبل الجامعى وتنمية مهارات التفكير العليا لديهم من تحليل ونقد وإبداع، وتأهيلهم لمراحل تعليمهم العالى ودراساتهم العليا فى مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وهى العلوم والمجالات التى تمثل جوهر مجتمع المعرفة وتمثل المكونات الرئيسية لحياتنا اليومية.
وشهد المؤتمر الذي سيستمر لمدة ثلاثة ايام اكبر تجمع عربي ودولي للمهتمين برسم السياسات التعليمية بمصر والشرق الاوسط لإستطلاع التجارب العالمية لتعميم مدارس STEM – تدريس العلوم والرياضيات والتكنولوجيا الحديثة، نظرًا لما يمثله هذا النوع من التعليم من تطوير لقدرات طلاب التعليم قبل الجامعى وتنمية مهارات التفكير العليا لديهم من تحليل ونقد وإبداع.
وقال الدكتور ياسر دكروري، رئيس الجامعة، إن المؤتمر ياتي انطلاقا من الاهتمام العالمى والإنتشار الواسع لمدارس STEM فى كثير من الدول المتقدمة والنامية ومن بينها مصر والدول العربية. ونظرا لما يمثله هذا النوع من التعليم من تطوير لقدرات طلاب التعليم قبل الجامعى وتنمية مهارات التفكير العليا لديهم من تحليل ونقد وإبداع، وتأهيلهم لمراحل تعليمهم العالى ودراساتهم العليا فى مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وهى العلوم والمجالات التى تمثل جوهر مجتمع المعرفة وتمثل المكونات الرئيسية لحياتنا اليومية.
