أكد المهندس مصطفى طارق، استشاري مشروع المتحف المصري الكبير، أن تمثال رمسيس الثاني هو أهم القطع الأثرية الموجودة في البهو العظيم بالمتحف المصري الكبير، مشيرًا إلى وجود خطوات كثيرة تمت خلال 12 عامًا لحين استقراره في مكانه الأخير بالمتحف الكبير.
وأضاف "حسن" في تصريحات لبرنامج "صباح أون" على فضائية "أون لايف"، اليوم الاثنين، أن التمثال كان موجودًا في ميدان رمسيس وتم نقله للمتحف المصري الكبير في عام 2006، موضحًا أنه تم نقله بطريقة مختلفة عن المرة الأولى، وذلك بشكل رأسي نظرًا لعظمة الملك وتم تصميم سيارة وهيكل حديدي خاص لنقله.
وأشار إلى أنه تم تمهيد الطريق الخاص بنقله وعمل كثير من التعديلات؛ لحين انتهاء عملية النقل، وتم عمل قاعدة خاصة؛ ليرتكز التمثال عليها في مدخل المتحف ليكون في استقبال الزائرين.
وأضاف "حسن" في تصريحات لبرنامج "صباح أون" على فضائية "أون لايف"، اليوم الاثنين، أن التمثال كان موجودًا في ميدان رمسيس وتم نقله للمتحف المصري الكبير في عام 2006، موضحًا أنه تم نقله بطريقة مختلفة عن المرة الأولى، وذلك بشكل رأسي نظرًا لعظمة الملك وتم تصميم سيارة وهيكل حديدي خاص لنقله.
وأشار إلى أنه تم تمهيد الطريق الخاص بنقله وعمل كثير من التعديلات؛ لحين انتهاء عملية النقل، وتم عمل قاعدة خاصة؛ ليرتكز التمثال عليها في مدخل المتحف ليكون في استقبال الزائرين.
