وصلت مؤخرًا إلى ميناء كيسمايو في ولاية جوبالاند الصومالية، باخرة إغاثة إماراتية، مرسلة من مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الانسانية محملة بـ 824 طنًا من المواد الغذائية الأساسية لتوزيعها على الشعب الصومالي.
جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وبمتابعة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شئون الرئاسة رئيس مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وقال مصدر مسئول في المؤسسة، إن هذه المساعدات الإنسانية تأتي تنفيذا لتوجيهات القيادة الحكيمة وسيتم توزيعها على الشعب الصومالي في ولاية جوبالاند وكيسمايو والمناطق التابعة لها.
وأوضح المصدر أن فريقًا من المؤسسة سيشرف على توزيع المساعدات على المستحقين في المناطق المستهدفة والتي تعاني من الجفاف وأوضاعًا إنسانية صعبة وتهدف الى التخفيف عن الشعب الصومالي وتجاوز الصعوبات المعيشية التي نتجت عن الجفاف الذي ألحق الضرر بالمزارع والمواشي.
وأشاد عدد من المسئولين وأبناء الشعب الصومالي بمساعدات الإمارات الإنسانية، مؤكدين أن شعب الصومال لن ينسى للإمارات وقفاتها الإنسانية إلى جانبه وتوفيرها احتياجاته الأساسية والتخفيف عنهم جراء الجفاف الذي قضى على جزء كبير من ثروتهم الحيوانية وأصاب العديد من المحاصيل بالتلف.
وقالوا: "دولة الإمارات كانت السباقة دائما في عمل الخير ومساعدة الصومال وشعبه، داعين الله العلي القدير أن يحفظ الإمارات وقيادتها الحكيمة، كما ثمّنوا الدور الكبير الذي تقوم به مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية تجاه الشعب الصومالي، حيث تبادر دائما إلى تقديم العون والمساعدة إلى جميع دول العالم".
جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وبمتابعة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شئون الرئاسة رئيس مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وقال مصدر مسئول في المؤسسة، إن هذه المساعدات الإنسانية تأتي تنفيذا لتوجيهات القيادة الحكيمة وسيتم توزيعها على الشعب الصومالي في ولاية جوبالاند وكيسمايو والمناطق التابعة لها.
وأوضح المصدر أن فريقًا من المؤسسة سيشرف على توزيع المساعدات على المستحقين في المناطق المستهدفة والتي تعاني من الجفاف وأوضاعًا إنسانية صعبة وتهدف الى التخفيف عن الشعب الصومالي وتجاوز الصعوبات المعيشية التي نتجت عن الجفاف الذي ألحق الضرر بالمزارع والمواشي.
وأشاد عدد من المسئولين وأبناء الشعب الصومالي بمساعدات الإمارات الإنسانية، مؤكدين أن شعب الصومال لن ينسى للإمارات وقفاتها الإنسانية إلى جانبه وتوفيرها احتياجاته الأساسية والتخفيف عنهم جراء الجفاف الذي قضى على جزء كبير من ثروتهم الحيوانية وأصاب العديد من المحاصيل بالتلف.
وقالوا: "دولة الإمارات كانت السباقة دائما في عمل الخير ومساعدة الصومال وشعبه، داعين الله العلي القدير أن يحفظ الإمارات وقيادتها الحكيمة، كما ثمّنوا الدور الكبير الذي تقوم به مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية تجاه الشعب الصومالي، حيث تبادر دائما إلى تقديم العون والمساعدة إلى جميع دول العالم".
