التقى الدكتور هشام عرفات، وزير النقل، وفد مؤسسة "ندى"، إحدى المؤسسات الأهلية المصرية المشهرة لدى وزارة التضامن الاجتماعي، لبحث التعاون بين الجانبين لمشاركة المجتمع المدني، في الحد من حوادث الطرق تحت عنوان "من أجل طرق مصرية آمنة - سلامتك مسئوليتك - اتكلم".
وحضر اللقاء اللواء عادل ترك، رئيس الهيئة العامة للطرق والكباري، والدكتور عمرو شعت، مساعد وزير النقل، والمهندس مرسي الحلو، رئيس جهاز تنظيم النقل البري.
واستعرض مسئولو الحملة التصور الخاص بها وآليات التنفيذ والطرق التي سيتم التركيز عليها كمرحلة أولي حيث سيتم التركيز علي طريقي وادي النطرون – العلمين وطريق الساحل الشمالي، كما سيتم التركيز علي أهم الأسباب العلمية للحوادث في هذه الطرق وطرق التواصل الاجتماعي مع فئات الشباب المستهدفة من أجل تقليل الحوادث، والقيام بأنشطة توعوية وعمل التوصيات والتدخلات اللازمة التي من شأنها تقليل الحوادث علي الطرق المستهدفة.
ومن ناحيته، أشاد الدكتور هشام عرفات، وزير النقل، بهذه المبادرة، مؤكدًا أن الوزارة تهدف دائمًا إلى تقليل نسب الحوادث على الطرق، وتولي أهمية خاصة لأمن وسلامة المرور.
وأشار إلى أهمية هذه الحملة المجتمعية المشتركة بهدف تحقيق أمان الطرق علي أن يتم ذلك من خلال تكامل جميع الأطراف ( من أفراد وجهات حكومية وقطاع خاص ومؤسسات المجتمع المدني )، منوهًا إلي الدور الكبير الذي ساهم به المشروع القومي للطرق في تقليل نسب الحوادث.
وحضر اللقاء اللواء عادل ترك، رئيس الهيئة العامة للطرق والكباري، والدكتور عمرو شعت، مساعد وزير النقل، والمهندس مرسي الحلو، رئيس جهاز تنظيم النقل البري.
واستعرض مسئولو الحملة التصور الخاص بها وآليات التنفيذ والطرق التي سيتم التركيز عليها كمرحلة أولي حيث سيتم التركيز علي طريقي وادي النطرون – العلمين وطريق الساحل الشمالي، كما سيتم التركيز علي أهم الأسباب العلمية للحوادث في هذه الطرق وطرق التواصل الاجتماعي مع فئات الشباب المستهدفة من أجل تقليل الحوادث، والقيام بأنشطة توعوية وعمل التوصيات والتدخلات اللازمة التي من شأنها تقليل الحوادث علي الطرق المستهدفة.
ومن ناحيته، أشاد الدكتور هشام عرفات، وزير النقل، بهذه المبادرة، مؤكدًا أن الوزارة تهدف دائمًا إلى تقليل نسب الحوادث على الطرق، وتولي أهمية خاصة لأمن وسلامة المرور.
وأشار إلى أهمية هذه الحملة المجتمعية المشتركة بهدف تحقيق أمان الطرق علي أن يتم ذلك من خلال تكامل جميع الأطراف ( من أفراد وجهات حكومية وقطاع خاص ومؤسسات المجتمع المدني )، منوهًا إلي الدور الكبير الذي ساهم به المشروع القومي للطرق في تقليل نسب الحوادث.
