عرض الكاردينال لورنسو بالديسيري، " أداة عمل " الجمعية العامة العادية لسينودس الأساقفة بدار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، والمقرر عقدها في الفترة من الثالث وحتي الثامن والعشرين من أكتوبر المقبل، وتدور حول عنوان "الشباب، الإيمان وتمييز الدعوات ".
ووفق ما نشرته " إذاعة الفاتيكان "، فإن هدف السينودس الأول هو رفع وعي الكنيسة بكاملها بواجبها في إرشاد الشباب نحو فرح الحب الذي بدوره يعطي للكنيسة ديناميكية متجددة، ما يتيح لها "تمييز الدعوات لتكون روح ونور عالمنا".
وقال الكاردينال لورنسو: إن منهج صياغة " أداة العمل " قائم علي ثلاثة محاور أساسية، وهي نفس الخطوات التي تساعد الشاب للتعرف علي دعوته مستشهدًا بما صرح به قداسة البابا فرنسيس في الإرشاد الرسولي " فرح الإنجيل " عن التمميز باستخدام ثلاثة أفعال هي " التعرف والتفسير والاختيار.
وفي نهاية حديثه عن " أداة العمل " صرح الكاردينال، بأن البشرية كافة مدعوة للقداسة باعتبار أنه لا أحد مستبعد من أن يكون قديسا.
ووفق ما نشرته " إذاعة الفاتيكان "، فإن هدف السينودس الأول هو رفع وعي الكنيسة بكاملها بواجبها في إرشاد الشباب نحو فرح الحب الذي بدوره يعطي للكنيسة ديناميكية متجددة، ما يتيح لها "تمييز الدعوات لتكون روح ونور عالمنا".
وقال الكاردينال لورنسو: إن منهج صياغة " أداة العمل " قائم علي ثلاثة محاور أساسية، وهي نفس الخطوات التي تساعد الشاب للتعرف علي دعوته مستشهدًا بما صرح به قداسة البابا فرنسيس في الإرشاد الرسولي " فرح الإنجيل " عن التمميز باستخدام ثلاثة أفعال هي " التعرف والتفسير والاختيار.
وفي نهاية حديثه عن " أداة العمل " صرح الكاردينال، بأن البشرية كافة مدعوة للقداسة باعتبار أنه لا أحد مستبعد من أن يكون قديسا.
