تفقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، اليوم الأحد، المبنى الإداري لمنظومة التأمين بمحافظة بورسعيد، للوقوف على أعمال تطويره، استعدادًا لتطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل الجديدة.
وأشارت الوزيرة، في تصريحات لها على هامش جولتها بالمستشفى يرافقها اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، والدكتور عادل تعيلب، مدير عام مديرية الشئون الصحية، إلى أن المبنى سيضم مقرات 3 هيئات ضمن المنظومة الجديدة وهي: هيئة للتمويل ولن تتبع وزير الصحة ولكنها ستتبع مجلس الوزراء لجمع الاشتراكات، والهيئة الثانية هيئة الخدمات، والثالثة هيئة الاعتماد والجودة التي ستتبع رئيس الجمهورية لاختيار الكوادر الطبية طبقا لمعايير دولية من سيحققها سيكون ضمن المنظومة ومن لم يحققها سيكون خارج المنظومة.
وكان محافظ بورسعيد قد استقبل وزيرة الصحة فور وصولها إلي ديوان عام المحافظة، لعقد اجتماع بينهما لمناقشة الوضع الحالي لملف منظومة التأمين الصحي الشامل، التي سيتم تطبيقها ببورسعيد كأول محافظة تشهد تطبيق المنظومة الجديدة.
وتفقدت وزيرة الصحة في بداية جولتها مستشفى بورسعيد العام، ومستشفى التضامن، ومستشفى النصر، ووحدة صحة الجوهرة، ومن المنتظر أن تتفقد مستشفى بورفؤاد العام، ووحدة بورفؤاد ثان للرعاية الأولية، ووحدة المناخ، ومستشفى النساء والولادة.
وأشارت الوزيرة، في تصريحات لها على هامش جولتها بالمستشفى يرافقها اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، والدكتور عادل تعيلب، مدير عام مديرية الشئون الصحية، إلى أن المبنى سيضم مقرات 3 هيئات ضمن المنظومة الجديدة وهي: هيئة للتمويل ولن تتبع وزير الصحة ولكنها ستتبع مجلس الوزراء لجمع الاشتراكات، والهيئة الثانية هيئة الخدمات، والثالثة هيئة الاعتماد والجودة التي ستتبع رئيس الجمهورية لاختيار الكوادر الطبية طبقا لمعايير دولية من سيحققها سيكون ضمن المنظومة ومن لم يحققها سيكون خارج المنظومة.
وكان محافظ بورسعيد قد استقبل وزيرة الصحة فور وصولها إلي ديوان عام المحافظة، لعقد اجتماع بينهما لمناقشة الوضع الحالي لملف منظومة التأمين الصحي الشامل، التي سيتم تطبيقها ببورسعيد كأول محافظة تشهد تطبيق المنظومة الجديدة.
وتفقدت وزيرة الصحة في بداية جولتها مستشفى بورسعيد العام، ومستشفى التضامن، ومستشفى النصر، ووحدة صحة الجوهرة، ومن المنتظر أن تتفقد مستشفى بورفؤاد العام، ووحدة بورفؤاد ثان للرعاية الأولية، ووحدة المناخ، ومستشفى النساء والولادة.
