أطلقوا عليه لقب ساحر، ربما لبراعته في اللعب بأوراق الكوتشينة وخفة يده التي يخدع بها أعين كل من يراه، فلا يستطيع أحدٌ كشف سر قدرته على قراءة ما يدور في عقل من حوله، كما اتهم البعض صديقه بالتعامل مع الجن وتسخيرهم في خدمته.
أحمد عماد، وأحمد وليد، شابان اقتحما عالم المواهب وبرعا في تقديم فقرات وعروض "ألعاب الماجيك".
وفيما يلي يعرض عليكم تليفزيون "البوابة نيوز" تلك الخدع.