أكد النائب البرلماني عبدالرحيم علي، رئيس مجلس إدارة وتحرير البوابة نيوز، أن المباحثات الناجحة بقصر الاتحادية بالقاهرة التى تمت بين الرئيس عبدالفتاح السيسى ورئيس وزراء إثيوبيا أبيى أحمد، خاصة ما أظهرته من تطابق وجهات النظر بين القاهرة وأديس أبابا حول مختلف الملفات والقضايا الإفريقية والدولية، بما فيها ملف سد النهضة الإثيوبى، كانت بمثابة صفعة جديدة موجعة على وجوه تنظيم جماعة الإخوان الإرهابية، وجميع التنظيمات التكفيرية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة.
ووجّه "علي" فى بيان له أصدره اليوم الاثنين، من فرنسا، حيث يستعد لإلقاء محاضرة أمام البرلمان الأوروبى غدا الثلاثاء عن خطر انتشار تنظيم جماعة الإخوان الإرهابية ومخاطر تمويل الإرهاب، تحية قلبية للرئيس السيسى ورئيس وزراء إثيوبيا على نجاحهما وبدرجة امتياز فى حسم ملف سد النهضة، الذى كان يسبب آلاما وأرقا للمصريين طوال السنوات الماضية، مؤكدا أن قوى الإرهاب والشر والظلام من خوارج هذا العصر هم الذين كانوا وراء تأجيج العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين القاهرة وإثيوبيا.
وأكد "علي" أن أصداء مباحثات السيسى وإبيى أحمد، وصلت إلى كل أرجاء الدول الأوروبية وأخذت مساحات كبيرة داخل مختلف وسائل الإعلام الأوروبية، وهو ما يؤكد أهمية هذه المباحثات ونجاحها وتحقيقها لجميع أهدافها السياسية لصالح القاهرة وإثيوبيا ومختلف دول حوض النيل ودول القارة السمراء.
ووجّه "علي" فى بيان له أصدره اليوم الاثنين، من فرنسا، حيث يستعد لإلقاء محاضرة أمام البرلمان الأوروبى غدا الثلاثاء عن خطر انتشار تنظيم جماعة الإخوان الإرهابية ومخاطر تمويل الإرهاب، تحية قلبية للرئيس السيسى ورئيس وزراء إثيوبيا على نجاحهما وبدرجة امتياز فى حسم ملف سد النهضة، الذى كان يسبب آلاما وأرقا للمصريين طوال السنوات الماضية، مؤكدا أن قوى الإرهاب والشر والظلام من خوارج هذا العصر هم الذين كانوا وراء تأجيج العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين القاهرة وإثيوبيا.
وأكد "علي" أن أصداء مباحثات السيسى وإبيى أحمد، وصلت إلى كل أرجاء الدول الأوروبية وأخذت مساحات كبيرة داخل مختلف وسائل الإعلام الأوروبية، وهو ما يؤكد أهمية هذه المباحثات ونجاحها وتحقيقها لجميع أهدافها السياسية لصالح القاهرة وإثيوبيا ومختلف دول حوض النيل ودول القارة السمراء.
