كشف عضو اللجنة الأمنية في مجلس محافظة صلاح الدين في شمال العراق، مهدي تقي، عن أن الدواعش، الذين هاجموا مدينة سامراء في 6 يونيو، جاءوا من مناطق تقع على الطريق إلى محافظة الأنبار "غربا".
وأضاف تقي، في تصريحات نشرتها وسائل الإعلام العراقية، اليوم الأحد، أن المناطق بين صلاح الدين والأنبار، يتواجد فيها دواعش مع أسلحتهم الخفيفة والمتوسطة، وحتى أسلحة ثقيلة.
وتابع: أن عدد الدواعش في هذه المناطق وفق معلومات استخباراتية يتراوح بين 125 إلى 150 داعشيا".
وكان مصدر أمني عراقي أفاد في 6 يونيو بمقتل وإصابة سبعة من عناصر "سرايا السلام" التابعة لزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، جراء اشتباكات اندلعت مع عناصر من تنظيم داعش في سامراء، جنوبي محافظة صلاح الدين.
وقال المصدر حينها: "إن اشتباكات عنيفة جرت بين عناصر تابعة لسرايا السلام وعناصر تنظيم داعش، بعد ورود معلومات عن مكان وجودها في منطقة الفرحاتية، جنوب مدينة سامراء، وقد أسفرت عن مقتل عنصرين بالسرايا وإصابة خمسة آخرين بجروح متفاوتة".
وأضاف تقي، في تصريحات نشرتها وسائل الإعلام العراقية، اليوم الأحد، أن المناطق بين صلاح الدين والأنبار، يتواجد فيها دواعش مع أسلحتهم الخفيفة والمتوسطة، وحتى أسلحة ثقيلة.
وتابع: أن عدد الدواعش في هذه المناطق وفق معلومات استخباراتية يتراوح بين 125 إلى 150 داعشيا".
وكان مصدر أمني عراقي أفاد في 6 يونيو بمقتل وإصابة سبعة من عناصر "سرايا السلام" التابعة لزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، جراء اشتباكات اندلعت مع عناصر من تنظيم داعش في سامراء، جنوبي محافظة صلاح الدين.
وقال المصدر حينها: "إن اشتباكات عنيفة جرت بين عناصر تابعة لسرايا السلام وعناصر تنظيم داعش، بعد ورود معلومات عن مكان وجودها في منطقة الفرحاتية، جنوب مدينة سامراء، وقد أسفرت عن مقتل عنصرين بالسرايا وإصابة خمسة آخرين بجروح متفاوتة".