طفرة في جديدة في عالم الإلكترونيات تسعى إليها وزارة التربية والتعليم لتطبيق نظام تعليمي جديد، في سبتمبر المقبل مرورا بمراحل التعليم المختلفة بداية من رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي تعدل معه نظام المرحلة الثانوية لتحويل نظام التقويم لنظام تراكمي، وتمنحه الوزارة مجانا لطلبة هذه المدارس، في العام الأول لطلاب المدارس الخاصة.
والتقى رئيس مجلس الوزراء شريف إسماعيل بوفد من شركة فوكسكون لصناعة
الإلكترونيات والمصنعة لهواتف آيفون، وذلك لبحث التعاون بمجال تصنيع
الإلكترونيات وفقا لما تم الاتفاق عليه لتصنيع أجهزة التابلت التعليمي
المقرر العمل به في المراحل التعليمية بداية من العام الدراسي الجديد، وفقا
لما أقره وزير التربية والتعليم طارق شوقي وقلك بعد تلقي 7 عروض من شركات
عالمية متخصصة في صناعة الإلكترونيات.
قال الدكتور عادل عبد المنعم، خبير الإليكترونيات والحاسب الآلي، أن التابلت التعليمي بداية جديدة لتعليم متطور في مصر وتعد التكنولوجيا لها تأثر كبير على التعليم وتطوره ونمو عقول الأطفال، وسيكون عن طريقه تقييم الطلاب بكافة المراحل التعليمية، هو النظام المتبع في معظم الجامعات.
وأضاف الأجهزة الإلكترونية "التابلت التعليمي" سيوفر وقتا وجهدا كبير للطفل ويقاص عليه مدى استيعابه للدرس التي كان مرارا وتكرارا يجهد في استيعابه، وسيكون تلك النظام له تأثير أيضا انه مسئولًا عن عملية تصحيح الامتحانات، مؤكدا ان الدولة لجأت إلى التكنولوجيا من أجل حماية الطلبة من ابتزاز المدرسين الذين ستقتصر وظيفتهم على تدريب الطلبة ودفع مال كثير في الدروس الخصوصية.
وتابع إذا نظرنا إلى النظام التعليمي الجديد بالتابلت التي يعد من الان بطل النظام الجديد لإدخال التكنولوجيا بشكل أساسي في العملية التعليمية وبعد إقراره خطته لتطوير نظام تعليمي دون تدخل بشري يعتمد أولا على بناء الانسان من البداية لكي يكون قادرا على التفكير بشكل أفضل ويكون الاستفادة منه في المستقبل مثل دول أوروبا وأمريكا المتقدمة التي تعمل على بناء الطفل منذ الصغر.
قال الدكتور عادل عبد المنعم، خبير الإليكترونيات والحاسب الآلي، أن التابلت التعليمي بداية جديدة لتعليم متطور في مصر وتعد التكنولوجيا لها تأثر كبير على التعليم وتطوره ونمو عقول الأطفال، وسيكون عن طريقه تقييم الطلاب بكافة المراحل التعليمية، هو النظام المتبع في معظم الجامعات.
وأضاف الأجهزة الإلكترونية "التابلت التعليمي" سيوفر وقتا وجهدا كبير للطفل ويقاص عليه مدى استيعابه للدرس التي كان مرارا وتكرارا يجهد في استيعابه، وسيكون تلك النظام له تأثير أيضا انه مسئولًا عن عملية تصحيح الامتحانات، مؤكدا ان الدولة لجأت إلى التكنولوجيا من أجل حماية الطلبة من ابتزاز المدرسين الذين ستقتصر وظيفتهم على تدريب الطلبة ودفع مال كثير في الدروس الخصوصية.
وتابع إذا نظرنا إلى النظام التعليمي الجديد بالتابلت التي يعد من الان بطل النظام الجديد لإدخال التكنولوجيا بشكل أساسي في العملية التعليمية وبعد إقراره خطته لتطوير نظام تعليمي دون تدخل بشري يعتمد أولا على بناء الانسان من البداية لكي يكون قادرا على التفكير بشكل أفضل ويكون الاستفادة منه في المستقبل مثل دول أوروبا وأمريكا المتقدمة التي تعمل على بناء الطفل منذ الصغر.
وقال
الدكتور مدحت نافع، الخبير الاقتصادي، الدولة قبل أن تخطو خطوة واحدة تدرس
الميزانيات الخاصة بتنفيذ الخطة المقررة والتي يتم التعاقد عليها مع الجهات
المختلفة التي يتم الاتفاق معها، وتسعى الدولة في ذلك لتدريب الكوادر
المصرية على كيفية وضع وبناء الأسئلة وحفظ المعلومات ولاسيما أنه يضفي حالة
من البهجة والمتعة في العملية التعليمية، فضلا عن دقته المتناهية لعدم
تدخل العنصر البشري وانتقال الأسئلة حسب المستويات التعليمية المختلفة.
وتابع ان الوزارة تسعي لتوفير الأجهزة التي سيتم تحميل النظام التعليمي عليها، وقد تم الاتفاق على القرض المقرر لتلك المشروع مع البنك الدولي لرفع قيمة القرض من 500 مليون دولار إلى مليار دولار لتنمية قطاع التعليم، مضيفا أن سيستم "تابلت" مزود بتقنية 4G، لكي ليتلقى الطالب كل دروسه من خلاله دون أوراق كما نفعل بالسابق وأن التابلت سيتحمّل عليه المناهج وبنك المعرفة التي لا غنى عنه بالنسبة لجميع المراحل التعليمية، وسيطبق الامتحان الإلكتروني دو استخدام قلم وورقة الكتابة ستكون "التابلت".
فضلا عن ذلك يصنع التابلت حاليا داخل مصر وبتقنيه عالية الجودة لتخصصيه وتزويده بتقنية الـ4G لكل طالب، لإدراك التعليم ودى الاستفادة من التابلت التعليمي في المراحل التعليمية القادمة لخروج جيل واعي، وذلك لأن الطفل أصبح في عالم الميديا والإنترنت بالنسبة إليه أمر طبيعي، لأننا في عصر الانفتاح على العالم الخارجي، عبر شاشات الفضائيات التي يتعرض لها الكبير والصغير، وأنه كان من الضروري مواكبة التكنولوجيا الحديثة، ولا داعي لوجود أى مخاوف من الاستخدام السلبي لـ"التابلت".
وأشار إلى ان إدخال "التابلت" في العملية التعليمية خطوة متقدمة لتطوير المنظومة التعليمية ويمكننا الاعتماد عليه لمواجهة عدم وجود معامل مؤهلة لتقديم المادة العلمية بصورة عملية للطلاب، وأكد خلال حديثه على اهمية حصول المدرس على جهاز "تابلت" أيضا خاص به، لكي يستطيع التفاعل وتعليم الطلاب كيفية استخدامه والتي عن طريقه سيتم شرح المناهج التعليمية عليه، وذلك يكون هناك تفاعل أكثر مشترك بين الطرفين في العملية التعليمية اليومية التي سيمران بها.
وتابع ان الوزارة تسعي لتوفير الأجهزة التي سيتم تحميل النظام التعليمي عليها، وقد تم الاتفاق على القرض المقرر لتلك المشروع مع البنك الدولي لرفع قيمة القرض من 500 مليون دولار إلى مليار دولار لتنمية قطاع التعليم، مضيفا أن سيستم "تابلت" مزود بتقنية 4G، لكي ليتلقى الطالب كل دروسه من خلاله دون أوراق كما نفعل بالسابق وأن التابلت سيتحمّل عليه المناهج وبنك المعرفة التي لا غنى عنه بالنسبة لجميع المراحل التعليمية، وسيطبق الامتحان الإلكتروني دو استخدام قلم وورقة الكتابة ستكون "التابلت".
فضلا عن ذلك يصنع التابلت حاليا داخل مصر وبتقنيه عالية الجودة لتخصصيه وتزويده بتقنية الـ4G لكل طالب، لإدراك التعليم ودى الاستفادة من التابلت التعليمي في المراحل التعليمية القادمة لخروج جيل واعي، وذلك لأن الطفل أصبح في عالم الميديا والإنترنت بالنسبة إليه أمر طبيعي، لأننا في عصر الانفتاح على العالم الخارجي، عبر شاشات الفضائيات التي يتعرض لها الكبير والصغير، وأنه كان من الضروري مواكبة التكنولوجيا الحديثة، ولا داعي لوجود أى مخاوف من الاستخدام السلبي لـ"التابلت".
وأشار إلى ان إدخال "التابلت" في العملية التعليمية خطوة متقدمة لتطوير المنظومة التعليمية ويمكننا الاعتماد عليه لمواجهة عدم وجود معامل مؤهلة لتقديم المادة العلمية بصورة عملية للطلاب، وأكد خلال حديثه على اهمية حصول المدرس على جهاز "تابلت" أيضا خاص به، لكي يستطيع التفاعل وتعليم الطلاب كيفية استخدامه والتي عن طريقه سيتم شرح المناهج التعليمية عليه، وذلك يكون هناك تفاعل أكثر مشترك بين الطرفين في العملية التعليمية اليومية التي سيمران بها.
