قال اللواء محمد الغباشي نائب رئيس حزب حماة وطن، إن ما يتم الآن من اندماج حزب مستقبل وطن مع حملة من اجل مصر يعد خطوة هامة في إطار إصلاح الحياة الحزبية والسياسية داخل الدولة المصرية، مشيرا الى أن القوى السياسية بمقر حزب الوفد جاء من أجل إعداد وثيقة وطنية وحزبية متكاملة تجامع حولها الاحزاب والقوي السياسية المختلفة، ولم يكن الهدف منه إجراء اندماج أو تكتل.
وأضاف الغباشي، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن لابد أن تكون هناك حالة من التجرد والاخلاص للدولة من قبل الاحزاب السياسية بعيدًا عن المصالح الشخصية، مشيرًا إلى أن مع تقليص عدد الأحزاب سيكون هناك توجهات واضحة وتفاعل واضح مع الشارع، وبالتالي تستطيع الاحزاب ان تؤدي قيام دور قوي يخدم المواطن والتواصل مع مؤسسات الدولة، خاصة إذا كان هذا العمل تتوافر فيه الشفافية، تستطيع رسم حياة سياسية ومن ثم القدرة على الممارسة الحزبية بشكل لائق.
وأوضح نائب رئيس حزب حماة وطن موقف ائتلاف دعم مصر من تكوين حزب سياسي، قائلًا " حجم الحشد الذي جمعه حزب مستقبل وطن وحملة من أجل مصر، أثر على الأعداد التي كانت متوفرة لدى ائتلاف دعم مصر، لافتًا أن الائتلاف مقتصر على النواب الذين لم يديروا الأحزاب السياسية في مصر".
وتابع: "أفكار الاندماج قد تؤدي إلى تشكيل من الأحزاب لا يتجاوز عن 5 كيانات سياسية، وبالتالي ستساعد في اصلاح الحية الحزبية والسياسية، وتوافر افكار ورؤوى ووجود معارضة بنائه تقوم بالتوجيه اصلاح بعد التجاوزات من قبل الحكومة".
وأضاف الغباشي، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن لابد أن تكون هناك حالة من التجرد والاخلاص للدولة من قبل الاحزاب السياسية بعيدًا عن المصالح الشخصية، مشيرًا إلى أن مع تقليص عدد الأحزاب سيكون هناك توجهات واضحة وتفاعل واضح مع الشارع، وبالتالي تستطيع الاحزاب ان تؤدي قيام دور قوي يخدم المواطن والتواصل مع مؤسسات الدولة، خاصة إذا كان هذا العمل تتوافر فيه الشفافية، تستطيع رسم حياة سياسية ومن ثم القدرة على الممارسة الحزبية بشكل لائق.
وأوضح نائب رئيس حزب حماة وطن موقف ائتلاف دعم مصر من تكوين حزب سياسي، قائلًا " حجم الحشد الذي جمعه حزب مستقبل وطن وحملة من أجل مصر، أثر على الأعداد التي كانت متوفرة لدى ائتلاف دعم مصر، لافتًا أن الائتلاف مقتصر على النواب الذين لم يديروا الأحزاب السياسية في مصر".
وتابع: "أفكار الاندماج قد تؤدي إلى تشكيل من الأحزاب لا يتجاوز عن 5 كيانات سياسية، وبالتالي ستساعد في اصلاح الحية الحزبية والسياسية، وتوافر افكار ورؤوى ووجود معارضة بنائه تقوم بالتوجيه اصلاح بعد التجاوزات من قبل الحكومة".
