قام المدبر الرسولي بيير باتيستا بيتسابالا، بزيارة رعوية إلى رعية مار ميخائيل ببلدة السماكية، جنوب الأردن، إبان اختتام الشهر المريمي، يرافقه الأب جوزيف صويص، حيث كان في استقباله كاهن الرعية الأب إبراهيم نفاع وأهالي البلدة.
وتأتي هذه الزيارة للتواصل مع أبناء الرعايا على كافة انتشارهم في مختلف أنحاء الأردن للوقوف على الكثير من التحديات، وما يتطلب منا كأبناء كنيسة واحدة نعمل على نشر كلمة المحبة، وخلال الزيارة ترأس المدبر الرسولي القداس الاحتفالي والذي فيه اختتم مع أهالي بلدة السماكية الشهر المريمي بالتطواف بشخص امنا مريم العذراء.
ورحب كاهن الرعية الأب نفاع بالمدبر الرسولي، مؤكدًا أن هذه الزيارة هي عمل محبة تجاه رعايا الجنوب، كما هي الزيارات التي يقوم بها لمختلف الرعايا وهذا حرص الراعي على رعيته.
وفي عظته أكد المطران بيتسابالا أنه علينا عيش المحبة في أحد الثالوث الأقدس وأننا شركاء حقيقيين في حمل الرسالة التي تتطلب القليل من المحبة في هذا العالم المضطرب.
وفي نهاية الاحتفال التقى المدبر الرسولي فعاليات الكنيسة من لجان وشبيبة، مؤكدًا أنهم جزء فاعل في بناء حضارة المحبة وإرساء القيم الأصلية التي تنبع من إيمانهم الأصيل، كما رافق زيارته عزف لكشافة رعية القديس يوحنا المعمدان مادبا لخلق أجواء من البهجة والفرح.
وتأتي هذه الزيارة للتواصل مع أبناء الرعايا على كافة انتشارهم في مختلف أنحاء الأردن للوقوف على الكثير من التحديات، وما يتطلب منا كأبناء كنيسة واحدة نعمل على نشر كلمة المحبة، وخلال الزيارة ترأس المدبر الرسولي القداس الاحتفالي والذي فيه اختتم مع أهالي بلدة السماكية الشهر المريمي بالتطواف بشخص امنا مريم العذراء.
ورحب كاهن الرعية الأب نفاع بالمدبر الرسولي، مؤكدًا أن هذه الزيارة هي عمل محبة تجاه رعايا الجنوب، كما هي الزيارات التي يقوم بها لمختلف الرعايا وهذا حرص الراعي على رعيته.
وفي عظته أكد المطران بيتسابالا أنه علينا عيش المحبة في أحد الثالوث الأقدس وأننا شركاء حقيقيين في حمل الرسالة التي تتطلب القليل من المحبة في هذا العالم المضطرب.
وفي نهاية الاحتفال التقى المدبر الرسولي فعاليات الكنيسة من لجان وشبيبة، مؤكدًا أنهم جزء فاعل في بناء حضارة المحبة وإرساء القيم الأصلية التي تنبع من إيمانهم الأصيل، كما رافق زيارته عزف لكشافة رعية القديس يوحنا المعمدان مادبا لخلق أجواء من البهجة والفرح.