بعد تعرض منزل عروس والد مسعود للحريق بسبب استخدام العروس للجاز، هرب مسعود كسكسي ووالده اسماعيل من منزل علي جاز.
في تلك الأثناء، ينفذ حسن صديق مسعود طلبه بتأليف أغنية باسم "افتخار" السيدة صاحبة النفوذ للإحتفال بعيد ميلادها، وذلك بالتعاون مع فرقة الراقصة سلوى.
وفوجئ مسعود بعد عودته لمنزله، بوجود خادمة تدعي سالي، وطالبها بان تقبل يدها قائلا:" بوس ايد سيدك قبل ما تمشي"، ثم قام بمعاكستها وعرض عليها أن يقدم لها العشاء.
وتشاجر مسعود مع زوجته جميلة بسبب الخادمة الجديدة سالي، بسبب أجر الخادمة 1000 جنيه وطالبها بطردها ولكنها رفضت بحجة مساعدتها بالمنزل وأنها تقول لها ياست هانم، وقال لها "البنت دي ملعب يابنت مرضية "، ووافق علي بقائها أملا منه في إرضاء زوجته ولكنه فوجئ بالخادمة ترد عليه قائلة:" إلعب يالا"، ليرد "أيه بيت الدعارة اللي انا قاعد فيه ده".
ونظم مسعود وصديقه حسن حفل عيد ميلاد إفتخار مما أثار إعجاب رئيس الحي "منصور" وزوجته جيهان التي طالبت زوجها أن مسعود ينظم عيد ميلادها القادم، وأثنوا علي تنظيمه للحفل، وعبرت السيدة إفتخار لإمتنانها لتنظيم مسعود لحفل عيد ميلادها وعرفته برجل أعمال شهير يدعي هاني،
وعرض صالح لحسن صورة تجمعه مع مسعود وهما يتلقيان رشوة مما أصاب حسن بالذعر وحاول ترجي صالح لإعطائه الصورة وعدم عرضها علي مسعود كي لا يصاب بصدمة، وذهب حسن مسرعا إلى مسعود ليخبره بما حدث ليصاب مسعود بصدمة وينفعل علي حسن قائلا:"الواد صالح ده مش هيجيبها البر".
واتفق مسعود مع حسن علي الهدوء وأنه سيتولى الأمر وانه مستعد أن "يدوس علي رقبة أي حد بجزمتي" إذ وقف في طريقه.
وذهب مسعود للدكتور ماضي ليستنجد به وأنه مهدد بالحبس بسبب تهديد صالح له، فنصحه بسرقة هاتف صالح ولكن مسعود تردد خوفا من السرقة ولكن الدكتور ماضي أقنعه ان السرقة مثل النفاق وأنه سيعطيه حبة السرقة وأنها ستصحي بداخله شخصية المجرم ولكن مسعود رد بان النفاق جريمة مثل السرقة.
في تلك الأثناء جلس صالح مع الريس ماهر يطالبه بأن يحضر له أذونات الصرف من اجل إكمال الخطة التي يحيكها ضد مسعود وأنه يمتلك دليل يهدده وأن الفضية
وتشاجر مسعود مع صالح، ليعتدي حسن علي صالح بالضرب بينما اتفق مع "زتونة" علي سرقة هاتف صالح أثناء المشاجرة دون الحاجة لتناول الحبة، وبعد السرقة أدعى مسعود انه يداعب صالح لتدارك الموقف.
فوجئ مسعود ان السارق سرق تليفون ماهر الذي كان يجلس بجوار صالح وليس الهاتف المقصود ليصاب مسعود بالغضب ويتذكر كلام الدكتور ماضي بتناول حبة السرقة ويتناولها بالفعل ويصر علي تنفيذ السرقة اليوم.
