قالت وزارة الخارجية الروسية، إن نهج القوى الغربية تجاه قضية الأسلحة الكيميائية في سوريا قد يشجع على انتشار الإرهاب الكيميائي في الشرق الأوسط.
وأضافت الخارجية الروسية،حسبما نقلت وكالة أنباء "تاس" الروسية، تعليقا على اجتماع يومي 17 و18 مايو الجاري حول الشراكة الدولية لمكافحة إفلات مستخدمي الأسلحة الكيميائية من العقاب، أن تحريض المعارضة السورية المسلحة على هذا النوع من الانتهاكات قد يؤدي إلى وضع، تتجلى فيه ظاهرة الإرهاب الكيميائي،التي ظهرت في الشرق الأوسط بتواطؤ من الغرب، وتنتشر هذه الظاهرة عبر حدود منطقة الشرق الأوسط.
وأعربت وزارة الخارجية الروسية عن أملها في أن تظهر الحقيقة عاجلا أو آجلا، وأن تأتي جميع الاتهامات الموجهة إلى سوريا وروسيا بنتائج عكسية.
ودعت الدول الـ32 المشاركة في مؤتمر باريس للشراكة الدولية لمكافحة إفلات مستخدمي الأسلحة الكيميائية من العقاب، الذي عقد يومي 17 و18 مايو الجاري، الدول الأخرى إلى الانضمام لهيئة جديدة مهمتها المحاسبة " بشكل أفضل " للمتورطين في استخدام أسلحة كيميائية.
وتهدف هذه الشراكة الدولية، التي تم إطلاقها بباريس في 23 يناير الماضي، بمشاركة ثلاثين دولة من مختلف أنحاء العالم، إلى منع عودة استخدام الأسلحة الكيميائية.
وأضافت الخارجية الروسية،حسبما نقلت وكالة أنباء "تاس" الروسية، تعليقا على اجتماع يومي 17 و18 مايو الجاري حول الشراكة الدولية لمكافحة إفلات مستخدمي الأسلحة الكيميائية من العقاب، أن تحريض المعارضة السورية المسلحة على هذا النوع من الانتهاكات قد يؤدي إلى وضع، تتجلى فيه ظاهرة الإرهاب الكيميائي،التي ظهرت في الشرق الأوسط بتواطؤ من الغرب، وتنتشر هذه الظاهرة عبر حدود منطقة الشرق الأوسط.
وأعربت وزارة الخارجية الروسية عن أملها في أن تظهر الحقيقة عاجلا أو آجلا، وأن تأتي جميع الاتهامات الموجهة إلى سوريا وروسيا بنتائج عكسية.
ودعت الدول الـ32 المشاركة في مؤتمر باريس للشراكة الدولية لمكافحة إفلات مستخدمي الأسلحة الكيميائية من العقاب، الذي عقد يومي 17 و18 مايو الجاري، الدول الأخرى إلى الانضمام لهيئة جديدة مهمتها المحاسبة " بشكل أفضل " للمتورطين في استخدام أسلحة كيميائية.
وتهدف هذه الشراكة الدولية، التي تم إطلاقها بباريس في 23 يناير الماضي، بمشاركة ثلاثين دولة من مختلف أنحاء العالم، إلى منع عودة استخدام الأسلحة الكيميائية.
