توقعت مصادر بهيئة السكك الحديدية، ارتفاع أسعار تذاكر القطارات بعد انتهاء شهر رمضان وموسم العيد مباشرة، موضحة أن الزيادات ستصل إلى 45 % على الدرجتين الأولى والثانية المكيفة، وقطارات VIP، كما سيتم تحريك سعر تذكرة قطارات الضواحي لتصل إلى خمسة جنيهات كحد أدنى.
وأكدت المصادر، في تصريحات خاصة، مساء الثلاثاء، أن وزارة النقل تتوقع الموافقة النهائية من مجلس الوزراء خلال الأيام المقبلة، ليتم تطبيقها مباشرة بعد العيد.
وأوضحت أن هيئة السكك الحديدية تتوقع تحقيق حصيلة تصل إلى 1.2 مليار جنيه من الزيادة، مضيفة أن الخسائر المتوقعة خلال العام المالى الجارى 2017/2018، تتراوح بين 4.5 لـ5 مليارات جنيه، ومن ثم فإن التسعير الجديد أصبح حتميًا، لا مفر منه.
وقالت: إن الوزارة تدرس حاليا تطبيق نظام رفع الأسعار بشكل سنوى وفقا لنسب متفاوتة، وحسب تطورات المنظومة، لتحقيق اقصى ايرادات ممكنة، لتوجيهها لتطوير مرفق السكة الحديد.
وأشارت المصادر، الى خطة التطوير التى وضعتها الهيئة بتكلفة تصل إلى 52 مليار جنيه، منها 20 مليارًا لشراء 1300 عربة جديدة لمختلف الفئات، و200 جرار سكة حديد، مؤكدة أن تكلفة التطوير سيتم تمويلها من خلال القروض الميسرة، بغرض وقف الخسائر، بالاضافة الى مشروع توريد 100 قاطرة جديدة متعددة الاستخدام للركاب والبضائع، من شركة جينيرال إلكتريك وتقديم دعم فنى، وقطع غيار وصيانة وتطوير 81 قطارًا على مدى 15 عامًا والتى تصل تكلفتها إلى 575 مليون دولار، وكذلك تنفيذ التعاقد مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية، لتمويل شراء 100 جرار جديد بقيمة 290 مليون يورو.
يذكر أن الدكتور هشام عرفات وزير النقل، سبق وأعلن فى يناير الماضى، بدء تطبيق زيادة على أسعار تذاكر السكة الحديد بعد انتهاء موسم الامتحانات، وطالب الركاب الذين اعتادوا استقلال القطارات بشكل مستمر، اللجوء إلى استخراج الاشتراكات.
وأكدت المصادر، في تصريحات خاصة، مساء الثلاثاء، أن وزارة النقل تتوقع الموافقة النهائية من مجلس الوزراء خلال الأيام المقبلة، ليتم تطبيقها مباشرة بعد العيد.
وأوضحت أن هيئة السكك الحديدية تتوقع تحقيق حصيلة تصل إلى 1.2 مليار جنيه من الزيادة، مضيفة أن الخسائر المتوقعة خلال العام المالى الجارى 2017/2018، تتراوح بين 4.5 لـ5 مليارات جنيه، ومن ثم فإن التسعير الجديد أصبح حتميًا، لا مفر منه.
وقالت: إن الوزارة تدرس حاليا تطبيق نظام رفع الأسعار بشكل سنوى وفقا لنسب متفاوتة، وحسب تطورات المنظومة، لتحقيق اقصى ايرادات ممكنة، لتوجيهها لتطوير مرفق السكة الحديد.
وأشارت المصادر، الى خطة التطوير التى وضعتها الهيئة بتكلفة تصل إلى 52 مليار جنيه، منها 20 مليارًا لشراء 1300 عربة جديدة لمختلف الفئات، و200 جرار سكة حديد، مؤكدة أن تكلفة التطوير سيتم تمويلها من خلال القروض الميسرة، بغرض وقف الخسائر، بالاضافة الى مشروع توريد 100 قاطرة جديدة متعددة الاستخدام للركاب والبضائع، من شركة جينيرال إلكتريك وتقديم دعم فنى، وقطع غيار وصيانة وتطوير 81 قطارًا على مدى 15 عامًا والتى تصل تكلفتها إلى 575 مليون دولار، وكذلك تنفيذ التعاقد مع البنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية، لتمويل شراء 100 جرار جديد بقيمة 290 مليون يورو.
يذكر أن الدكتور هشام عرفات وزير النقل، سبق وأعلن فى يناير الماضى، بدء تطبيق زيادة على أسعار تذاكر السكة الحديد بعد انتهاء موسم الامتحانات، وطالب الركاب الذين اعتادوا استقلال القطارات بشكل مستمر، اللجوء إلى استخراج الاشتراكات.
