تداول رواد موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» صورة لفانوس شهر رمضان، أطلق عليه بعض المعلقين «الفانوس السحري»، حيث كتب على أجزاء الفانوس الأربعة العلوية رمضان كريم، ولكن بجوانب الفانوس الرئيسية كان هناك الاختلاف، حيث رسم على جانبى صليب مفرع، والجانبان الآخران حفر عليهما كلمة الله محبة، ليجمع بين الفنين القبطى والإسلامى، ولاقت صورة الفانوس رواجًا كبيرًا عبر موقع التواصل الاجتماعى، لتحمل المنشورات والمشاركات التهانى.
وشهد «الفانوس المسيحي» تعليقات كثيرة مبهجة، حيث قال مينا عاطف: «أنا مش هحتاج أعيد عليكى، الفانوس ده سحرى وبيتكلم، وقال كل اللى أنا عايزه» ليرد عليه آخر: «فعلًا فانوس سحرى، زى اللبان بتاع زمان»، فيما قال جرجس نبيل: «اللى عمل الفانوس ده لا مسيحى ولا مسلم، ولا أبيض ولا أسود، اللى عمل الفانوس ده عيل برج جوزاء».
ونشر كريم الخطيب، صور الفانوس، قائلًا: «أكيد اللى عمله مسيحى، ع العموم كل سنة وإخواتنا المسيحيين بخير، الفانوس ده إحنا فعلًا»، وقالت مريم: «الواحد بقى يلاقى الحاجات اللى كان نفسه يشوفها فعلًا»، فيما قال آخر: «مصر دى بلد فيها العجب».
فيما تساءل العديد من رواد الموقع عن كيفية شراء ذاك الفانوس بالفعل، ومن أين يمكن الحصول عليه أو تنفيذ نسخ على شاكلته، ولم يجد أحد إجابة لمكان ومقر صناعة «الفانوس السحري».
وشهد «الفانوس المسيحي» تعليقات كثيرة مبهجة، حيث قال مينا عاطف: «أنا مش هحتاج أعيد عليكى، الفانوس ده سحرى وبيتكلم، وقال كل اللى أنا عايزه» ليرد عليه آخر: «فعلًا فانوس سحرى، زى اللبان بتاع زمان»، فيما قال جرجس نبيل: «اللى عمل الفانوس ده لا مسيحى ولا مسلم، ولا أبيض ولا أسود، اللى عمل الفانوس ده عيل برج جوزاء».
ونشر كريم الخطيب، صور الفانوس، قائلًا: «أكيد اللى عمله مسيحى، ع العموم كل سنة وإخواتنا المسيحيين بخير، الفانوس ده إحنا فعلًا»، وقالت مريم: «الواحد بقى يلاقى الحاجات اللى كان نفسه يشوفها فعلًا»، فيما قال آخر: «مصر دى بلد فيها العجب».
فيما تساءل العديد من رواد الموقع عن كيفية شراء ذاك الفانوس بالفعل، ومن أين يمكن الحصول عليه أو تنفيذ نسخ على شاكلته، ولم يجد أحد إجابة لمكان ومقر صناعة «الفانوس السحري».
