شهدت الفترة الماضية شائعات قوية حول توقيع عمر السعيد، مهاجم وادى دجلة الحالى، للأهلى، بينما أفصح البعض عن اقتراب اللاعب من خوض تجربة الاحتراف الخارجى، وحرصت «البوابة» على إجراء حوار شامل مع نجم دجلة للتعرف على العديد من الأسرار بعد ظهوره بصورة طيبة سواء مع الإنتاج فى الدور الأول أو دجلة عقب انتقاله للفريق الدجلاوى فى يناير الماضى.
■ ما حقيقة توقيعك للأهلى؟
- لم أوقع لأى ناد، لأننى ببساطة مرتبط بعقد رسمى مع دجلة لمدة موسمين، وأحترم تعاقدى جدا، ومهما كانت الإغراءات لن أقع فى خطأ التوقيع لناديين، ولا بد أن تكون المفاوضات بشكل مشروع، ومن خلال الطرق الشرعية بمخاطبة النادى، خاصة أن علاقتى طيبة بالجميع، وعلى رأسهم ماجد سامى، ولن أفكر فى الرحيل إلا بعد الحصول على الضوء الأخضر من قبل الإدارة.
■ لو خيرت بين الأهلى أو الزمالك أيهما تفضل؟
- الفريقان كبيران جدا، وشرف لأى لاعب ارتداء تيشيرت أى من القطبين، ولكن بشكل شخصى أبعد العاطفة فى مشوارى الاحترافى، ولا بد أن أكون دقيقا فى التعبير، أنا ليس أهلاويا ولا زملكاويا، ولو خيرت بين القطبين سأنظر لمصلحتى، بمعنى هشوف أنا هلعب فين، لأننى فى النهاية عاوز أكون موجود وأفرض نفسى، ولن يأتى ذلك إلا بالمشاركة والتواجد بشكل أساسى، ولا يهمنى اسم النادى بقدر فرصتى ومشاركتى الحقيقية مع الفريق الجديد.
■ وما حقيقة اقترابك من ارتداء تيشيرت ليرس البلجيكى؟
- سمعت هذا الكلام فعلا، ولكن حتى الآن ما زلت لاعبا ضمن قائمة دجلة، وأنتظر قرار الإدارة وتحت أمرهم، ولن أستعجل الرحيل، وهدفى أن يحقق فريقى الاستفادة المادية نظير بيعى، وكذلك أتمنى أن أحصل على فرصة الاحتراف الخارجى، لأننى وصلت إلى ٢٧ عاما.
■ ما تعليقك على نجاح محمد صلاح وتفوقه فى مشواره مع ليفربول؟
- محمد صلاح أصبح فخرا لمصر والعرب، ونجاحه يفيد اللاعب المصرى، وأعتقد أنه أصبح واحدا من أفضل ثلاثة على مستوى العالم، وربنا يحفظه ويوفقه فى القادم، ودائما أردد أن كل نجاح لم يأت صدفة أو بسهولة، ولكن النجاح يحتاج لتعب وجهد، وهو ما يفعله صلاح فى مسيرته الاحترافية.
■ هل تلقيت اتصالات من الجهاز الفنى للمنتخب فى الفترة الأخيرة؟
- للأسف لم يحدث، ولم يتواصل معى أى مسئول فى الجهاز الفنى للمنتخب، وهذا أمر غريب، لأننى كنت واحدا من هدافى الدورى، وبخاصة فى الدور الأول قبل انتقالى لدجلة، ومع ذلك لم يتم التواصل معى من قبل هيكتور كوبر أو معاونيه.
■ وما الأسباب من وجهة نظرك؟
- دون زعل أى لاعب خارج الأهلى والزمالك فرصته ضعيفة جدا فى الانضمام لصفوف المنتخب الوطنى، وده حاجة محتاجة تفسير ومش طبيعى الاكتفاء بنجوم الأهلى والزمالك فقط، وبعض اللاعبين المحترفين، ويا ريت يتم تغيير هذه الأفكار التى أصابت العديد من النجوم بالاكتئاب، وأى لاعب يشرفه تمثيل منتخب بلاده، ويا رب الفكر يتغير ونشوف أكثر من نصف عناصر المنتخب من خارج قطبى الكرة المصرية.
■ ما فرص مصر فى المونديال؟
- منتخب مصر يقع فى مجموعة صعبة، وأتمنى أن يتخطى عقبة الدور الأول، وهو ممكن بشرط الفوز على المنتخب السعودى الشقيق وعدم الخسارة من روسيا والأورجواى، ويارب يظل محمد صلاح ورفاقه فى أفضل فرمة لهم خلال مباريات المونديال لإسعاد الشعب المصرى الذى يترقب بشغف مشاركة الفراعنة فى المونديال.
■ ما حقيقة اختلافك مع طارق العشرى المدير الفنى السابق لدجلة؟
- غير صحيح، وعلاقتى طيبة مع كابتن طارق العشرى وما زلت على تواصل معه، والبعض ربط تراجع مستواى وابتعادى عن التهديف لخلافى مع العشرى، ولكن الحقيقة أن علاقتى معه طيبة، وأنا بشكل شخصى استفدت كثيرا منه، وأسباب ابتعادى عن التهديف يرجع لصعوبة مهمة دجلة الذى عانى بشدة فى الدور الثانى، وظل الفريق مهددا بالهبوط حتى الأسبوع الأخير لمسابقة الدورى.
■ ما حقيقة توقيعك للأهلى؟
- لم أوقع لأى ناد، لأننى ببساطة مرتبط بعقد رسمى مع دجلة لمدة موسمين، وأحترم تعاقدى جدا، ومهما كانت الإغراءات لن أقع فى خطأ التوقيع لناديين، ولا بد أن تكون المفاوضات بشكل مشروع، ومن خلال الطرق الشرعية بمخاطبة النادى، خاصة أن علاقتى طيبة بالجميع، وعلى رأسهم ماجد سامى، ولن أفكر فى الرحيل إلا بعد الحصول على الضوء الأخضر من قبل الإدارة.
■ لو خيرت بين الأهلى أو الزمالك أيهما تفضل؟
- الفريقان كبيران جدا، وشرف لأى لاعب ارتداء تيشيرت أى من القطبين، ولكن بشكل شخصى أبعد العاطفة فى مشوارى الاحترافى، ولا بد أن أكون دقيقا فى التعبير، أنا ليس أهلاويا ولا زملكاويا، ولو خيرت بين القطبين سأنظر لمصلحتى، بمعنى هشوف أنا هلعب فين، لأننى فى النهاية عاوز أكون موجود وأفرض نفسى، ولن يأتى ذلك إلا بالمشاركة والتواجد بشكل أساسى، ولا يهمنى اسم النادى بقدر فرصتى ومشاركتى الحقيقية مع الفريق الجديد.
■ وما حقيقة اقترابك من ارتداء تيشيرت ليرس البلجيكى؟
- سمعت هذا الكلام فعلا، ولكن حتى الآن ما زلت لاعبا ضمن قائمة دجلة، وأنتظر قرار الإدارة وتحت أمرهم، ولن أستعجل الرحيل، وهدفى أن يحقق فريقى الاستفادة المادية نظير بيعى، وكذلك أتمنى أن أحصل على فرصة الاحتراف الخارجى، لأننى وصلت إلى ٢٧ عاما.
■ ما تعليقك على نجاح محمد صلاح وتفوقه فى مشواره مع ليفربول؟
- محمد صلاح أصبح فخرا لمصر والعرب، ونجاحه يفيد اللاعب المصرى، وأعتقد أنه أصبح واحدا من أفضل ثلاثة على مستوى العالم، وربنا يحفظه ويوفقه فى القادم، ودائما أردد أن كل نجاح لم يأت صدفة أو بسهولة، ولكن النجاح يحتاج لتعب وجهد، وهو ما يفعله صلاح فى مسيرته الاحترافية.
■ هل تلقيت اتصالات من الجهاز الفنى للمنتخب فى الفترة الأخيرة؟
- للأسف لم يحدث، ولم يتواصل معى أى مسئول فى الجهاز الفنى للمنتخب، وهذا أمر غريب، لأننى كنت واحدا من هدافى الدورى، وبخاصة فى الدور الأول قبل انتقالى لدجلة، ومع ذلك لم يتم التواصل معى من قبل هيكتور كوبر أو معاونيه.
■ وما الأسباب من وجهة نظرك؟
- دون زعل أى لاعب خارج الأهلى والزمالك فرصته ضعيفة جدا فى الانضمام لصفوف المنتخب الوطنى، وده حاجة محتاجة تفسير ومش طبيعى الاكتفاء بنجوم الأهلى والزمالك فقط، وبعض اللاعبين المحترفين، ويا ريت يتم تغيير هذه الأفكار التى أصابت العديد من النجوم بالاكتئاب، وأى لاعب يشرفه تمثيل منتخب بلاده، ويا رب الفكر يتغير ونشوف أكثر من نصف عناصر المنتخب من خارج قطبى الكرة المصرية.
■ ما فرص مصر فى المونديال؟
- منتخب مصر يقع فى مجموعة صعبة، وأتمنى أن يتخطى عقبة الدور الأول، وهو ممكن بشرط الفوز على المنتخب السعودى الشقيق وعدم الخسارة من روسيا والأورجواى، ويارب يظل محمد صلاح ورفاقه فى أفضل فرمة لهم خلال مباريات المونديال لإسعاد الشعب المصرى الذى يترقب بشغف مشاركة الفراعنة فى المونديال.
■ ما حقيقة اختلافك مع طارق العشرى المدير الفنى السابق لدجلة؟
- غير صحيح، وعلاقتى طيبة مع كابتن طارق العشرى وما زلت على تواصل معه، والبعض ربط تراجع مستواى وابتعادى عن التهديف لخلافى مع العشرى، ولكن الحقيقة أن علاقتى معه طيبة، وأنا بشكل شخصى استفدت كثيرا منه، وأسباب ابتعادى عن التهديف يرجع لصعوبة مهمة دجلة الذى عانى بشدة فى الدور الثانى، وظل الفريق مهددا بالهبوط حتى الأسبوع الأخير لمسابقة الدورى.
