سجلت السينما العربية عودة قوية إلى واجهة مهرجان كان السينمائي، من خلال الفيلم المصري "يوم الدين" للمخرج الشاب أبوبكر شوقي، الذي استطاع أن يشق طريقه الى مصاف كبار صناع الفن السابع الذين ينافسون على "السعفة الذهبية"، وهي الجائزة السينمائية الأشهر عالميا، وذلك بالرغم من أن هذا الفيلم يعد عمله الروائي الأول.
عرض هذا الفيلم في البرنامج الرئيسي لمهرجان "كان"، وضع حدا لإحدى وعشرين سنة من الغياب العربي عن مسابقة السعفة الذهبية.
وقد استقبل الفيلم بحفاوة نقدية كبيرة، حيث نجح في إبهار جمهور "كان" بشاعريته وخفة روحه، بالرغم من قتامة وقسوة حياة شخوصه الرئيسيّة، التي تعيش حياة مهمشة وفقيرة، لكن ذلك لم يحد من حبها للحياة ولم يؤثر على روحها المبتهجة، التي ذكرت بأغنية بيرم التونسي الشهيرة: "ليه يا بنفسج بتبهج وأنت زهر حزين".
ويوضح الفيديو التالي التغطية الخاصة لـ"البوابة نيوز" لأجواء المهرجان والمشاركة المصرية البارزة في هذا المحفل السينمائي العالمي.
عرض هذا الفيلم في البرنامج الرئيسي لمهرجان "كان"، وضع حدا لإحدى وعشرين سنة من الغياب العربي عن مسابقة السعفة الذهبية.
وقد استقبل الفيلم بحفاوة نقدية كبيرة، حيث نجح في إبهار جمهور "كان" بشاعريته وخفة روحه، بالرغم من قتامة وقسوة حياة شخوصه الرئيسيّة، التي تعيش حياة مهمشة وفقيرة، لكن ذلك لم يحد من حبها للحياة ولم يؤثر على روحها المبتهجة، التي ذكرت بأغنية بيرم التونسي الشهيرة: "ليه يا بنفسج بتبهج وأنت زهر حزين".
ويوضح الفيديو التالي التغطية الخاصة لـ"البوابة نيوز" لأجواء المهرجان والمشاركة المصرية البارزة في هذا المحفل السينمائي العالمي.
