تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
قال الكاتب الروائي أحمد مراد إن كان محظوظ أنه رأي الكاتب الدكتور أحمد خالد توفيق خلال حياته حيث أدار له ندوة في دار ميريت للنشر بالإضافة إلى اصطحابه في سفريات عديدة مضيفا أنه يوم رحيله كان من أصعب أيام حياته.
وتابع مراد أن أحمد خالد توفيق لم يكن ظاهرة بل كان بمثابة جسر ما بين الثمانيات والأجيال اللاحقة وفكان بمثابة حلقة الوصل مشيرا إلى أنه لم يكن وحيدا في هذا المجال بل كان هناك أيضا الروائي نبيل فاروق.
واضاف صاحب أرض الإله إن هناك نظرة إلى أدب الرعب بأنه أدب الأطفال وهو أمر غير صحيح حيث أن هذا النوع من الأدب يساهم في تنمية الخيال مضيفا أنه أعاد الشباب ٱلى القراءة بنهم مرة أخرى.
جاء ذلك خلال أمسية في محبة العراب أحمد خالد توفيق التي ينظمها أمانة المؤتمرات في المجلس الأعلى للثقافة بحضور عدد من محبي وتلاميذ وأسرة أحمد خالد توفيق الذي رحل عن عالمنا في أبريل الماضي.