افتتحت، أمس، فعاليات مهرجان "كان" السينمائي الدولي، في دورته الواحدة والسبعين، في ظل غياب مُلفت للسينما الأمريكية، بسبب مقاطعة غير معلنة للمهرجان من قبل الاستوديوهات الهوليودية الكبرى للمهرجان، خشية أن يتجدد الجدل خلاله حول تستر هوليوود، على مدى عقود، عن فضائح التحرش الجنسي في الأوساط السينمائية.
المستفيد الأول من هذا الغياب الأمريكي هي السينما الآسيوية، التي ستكون لها حصة الأسد، من خلال ستة أفلام من اليابان والصين وكوريا وروسيا ستدخل المسابقة الرسمية لنيل "السعفة الذهبية".