يحتفى مهرجان كان السينمائى هذا العام بمرور 50 عامًا على إنتاج واحد من أهم أفلام الخيال العلمى فى تاريخ السينما، وهو «2001: A Space Odyssey»، للمخرج الأمريكى الراحل ستانلى كوبريك، بعرضه ضمن «كلاسيكيات كان» هذا العام.
وسيقوم المخرج الإنجليزى الشهير كريستوفر نولان، والذى يشارك خلال مهرجان كان للمرة الأولى خلال مسيرته السينمائية، بإدارة ندوة نقاشية فى 12 مايو، يتحدث خلالها عن هذا العمل الفريد وشغفه بسينما كوبريك.
وللمرة الأولى منذ إصدار الفيلم، سوف يتم تقديم نسخة مرممة للعمل بشريط تصوير سينمائى 70 ملم، حيث ثم عمل نسخة جديدة اعتمادًا على «النيجاتيف» الخاص بالنسخة الأصلية، أشرف «نولان» عليها خصيصًا بجانب فريق محترف من شركة «وارنر بروس».
وكانت إدارة المهرجان قد وجهت دعوة رسمية أيضًا لعائلة «كوبريك» لحضور هذا العرض، حيث عبر ابن المخرج الراحل ستانلى كوبريك، كريستيان، عن سعادته بإعادة هذه النسخة للحياة مجددًا، موجهًا الشكر لـ «نولان» على مجهوداته الرائعة فى العمل على ترميم شريط الفيلم، وأكد ان والده لو كان حيًا الأن، لأصبح واحدًا من عشاق سينما كريستوفر نولان.
وعبر كريستوفر نولان، أيضًا عن سعادته لتقديم هذا الفيلم، الذى وصفه بأحد أجمل ذكرياته السينمائية، كما أعرب عن فخره لكونه شارك فى إعادة هذه التجربة السينمائية الفريدة لجيل جديد، ووصفه بأنه شرف وامتياز شخصى.
الفيلم ترشح لـ4 جوائز أوسكار، حصد منها جائزة وحيدة بقسم المؤثرات البصرية، كما حصد جوائز الإخراج والتصوير السينمائى والصوت من الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون (بافتا).
وسيقوم المخرج الإنجليزى الشهير كريستوفر نولان، والذى يشارك خلال مهرجان كان للمرة الأولى خلال مسيرته السينمائية، بإدارة ندوة نقاشية فى 12 مايو، يتحدث خلالها عن هذا العمل الفريد وشغفه بسينما كوبريك.
وللمرة الأولى منذ إصدار الفيلم، سوف يتم تقديم نسخة مرممة للعمل بشريط تصوير سينمائى 70 ملم، حيث ثم عمل نسخة جديدة اعتمادًا على «النيجاتيف» الخاص بالنسخة الأصلية، أشرف «نولان» عليها خصيصًا بجانب فريق محترف من شركة «وارنر بروس».
وكانت إدارة المهرجان قد وجهت دعوة رسمية أيضًا لعائلة «كوبريك» لحضور هذا العرض، حيث عبر ابن المخرج الراحل ستانلى كوبريك، كريستيان، عن سعادته بإعادة هذه النسخة للحياة مجددًا، موجهًا الشكر لـ «نولان» على مجهوداته الرائعة فى العمل على ترميم شريط الفيلم، وأكد ان والده لو كان حيًا الأن، لأصبح واحدًا من عشاق سينما كريستوفر نولان.
وعبر كريستوفر نولان، أيضًا عن سعادته لتقديم هذا الفيلم، الذى وصفه بأحد أجمل ذكرياته السينمائية، كما أعرب عن فخره لكونه شارك فى إعادة هذه التجربة السينمائية الفريدة لجيل جديد، ووصفه بأنه شرف وامتياز شخصى.
الفيلم ترشح لـ4 جوائز أوسكار، حصد منها جائزة وحيدة بقسم المؤثرات البصرية، كما حصد جوائز الإخراج والتصوير السينمائى والصوت من الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون (بافتا).
