أصدر الاتحاد العام لأقباط من أجل الوطن برئاسة كريم كمال، اليوم الأحد، بيانا لنعي خالد محيي الدين عضو مجلس قياد الثورة في ثورة 23 يوليو 1952 ومؤسس حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي وعضو البرلمان المصري الأسبق.
وأشار البيان إلى أن الفقيد كان رجلا وطنيا مخلصا، عمل في العديد من المواقع السياسية والحزبية على مدى أكثر من سبعة عقود وأيضا كان ضابطا في القوات المسلحة المصرية، والراحل الكبير أسس لمدرسة فى حب الوطن تتلمذ فيها العديد من قيادات الوطن بشكل عام وقيادات اليسار المصري بشكل خالص، مقدما خالص العزاء لقيادات وأعضاء حزب التجمع التقدمي الوحدوي ولعائلة الراحل الكريم ولكل محبيه في مصر والوطن العربي.
وقال الكاتب والباحث كريم كمال، رئيس الاتحاد: "إن خالد محيي الدين رجل وطني من طراز خاص دائما كان شاغله الواحد وهو في السلطة أو على رأس حزب معارض هو الوطن والمواطن".
وأضاف: "خالد محيي الدين أسس أيضا لمعارضة وطنية لا تعارض من أجل المعارضة وفي كل العهود كان ينحاز لصالح الوطن، وأضاف: خالد محيي الدين كتب صفحات مضيئة في تاريخ مصر على المستوى السياسي والوطني، وكان يؤمن إيمانا حقيقيا بوحدة الشعب المصري، وهو أحد أهم القادة الذين أسسوا لفكر المواطنة في العصر الحديث وفارس الديمقراطية المصرية".
وأشار البيان إلى أن الفقيد كان رجلا وطنيا مخلصا، عمل في العديد من المواقع السياسية والحزبية على مدى أكثر من سبعة عقود وأيضا كان ضابطا في القوات المسلحة المصرية، والراحل الكبير أسس لمدرسة فى حب الوطن تتلمذ فيها العديد من قيادات الوطن بشكل عام وقيادات اليسار المصري بشكل خالص، مقدما خالص العزاء لقيادات وأعضاء حزب التجمع التقدمي الوحدوي ولعائلة الراحل الكريم ولكل محبيه في مصر والوطن العربي.
وقال الكاتب والباحث كريم كمال، رئيس الاتحاد: "إن خالد محيي الدين رجل وطني من طراز خاص دائما كان شاغله الواحد وهو في السلطة أو على رأس حزب معارض هو الوطن والمواطن".
وأضاف: "خالد محيي الدين أسس أيضا لمعارضة وطنية لا تعارض من أجل المعارضة وفي كل العهود كان ينحاز لصالح الوطن، وأضاف: خالد محيي الدين كتب صفحات مضيئة في تاريخ مصر على المستوى السياسي والوطني، وكان يؤمن إيمانا حقيقيا بوحدة الشعب المصري، وهو أحد أهم القادة الذين أسسوا لفكر المواطنة في العصر الحديث وفارس الديمقراطية المصرية".