قال محافظ الإسكندرية محمد سلطان: إن العلاقات المصرية اليوناينة القبرصية تشهد تناميا متزايدا في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، موضحا أن الاتفاقيات التجارية والاقتصادية التي يتم توقيعها بين الدول الثلاث ستسهم بشكل إيجابي في تنمية ودفع العلاقات بينهم إلى آفاق أرحب، لتحقيق التنمية المنشودة لشعوب الدول الثلاث.
ورحب – خلال اللقاء الذي نظمته الغرفة التجارية بالإسكندرية اليوم الثلاثاء في إطار مبادرة "العودة للجذور" والذي حضرة وزير الصناعة والتجارة طارق قابيل، ورئيس اتحاد الغرف التجارية أحمد الوكيل - بالمشاركين في لقاء العودة للجذور على أرض الإسكندرية معربا عن أمله في ان تساهم تلك اللقاءات في دفع العلاقات للمستوى المأمول بين الدول الثلاث.
وبدوره، قال رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية أحمد الوكيل، أن الحوار الذي سيتم خلال اجتماعات الممثلين الاقتصاديين والتجاريين للدول الثلاث سيركز على تحقيق التكامل بين الأطراف الثلاثة بما يؤدي لتعظيم المميزات النسبية للدول للمنافسة بسلعها ومنتجاتها المختلفة في الأسواق العالمية، وفقا للميزة النسبية لكل دولة.
وأشار الوكيل، إلى أنه سيتم خلال المرحلة المقبلة عقد سلسلة لقاءات مع رؤساء الاتحادات التجارية بدولتي اليونان وقبرص، وسنعمل على استكمال ذلك خلال مبادرة العودة للجذور المقبلة والمقرر انعقادها باليونان، في نهاية العام الجاري، مشيرا إلى أن هذا اللقاء سيوضح العديد من المجالات المزمع التعاون فيها بين الدول الثلاث.
وأضاف أن مصر بدأت الخطوة الأولى لتعظيم العلاقات وتفعيلها بين شعوب الدول الثلاث، مشيرا إلى أننا نستهدف استغلال المميزات النسبية في كل قطاع على حدة للخروج من المنافسة بيننا لمجال التكامل، موضحا أن هناك اهتماما بقطاعات السياحة والنقل البحري والغاز والبترول و"الفرانشايز" والمطورين للإسكان، فضلا عن القطاع الزراعي، مشيرا إلى أن هناك العديد من الملفات الاقتصادية المفتوحة.
وأكد الوكيل، أن الاقتصاد المصري يمتاز بأنه اقتصاد متنوع يستقبل كل الاستثمارات، وسيكون هناك مجال للبناء على ذلك في المستقبل القريب.
وأوضح رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية، أنه تم اليوم التوقيع على اتفاقية بين غرفة تجارة الإسكندرية وغرفة بافوس بقبرص، والتي تأتي استكمالا للاتفاقية التي وقعها محافظ الإسكندرية محمد سلطان مع الغرفة القبرصية أمس، والتي تستهدف تفعيل الشق الاقتصادي وتنمية الاستثمارات المشتركة وتنمية التبادل التجاري بين الدولتين.
ورحب – خلال اللقاء الذي نظمته الغرفة التجارية بالإسكندرية اليوم الثلاثاء في إطار مبادرة "العودة للجذور" والذي حضرة وزير الصناعة والتجارة طارق قابيل، ورئيس اتحاد الغرف التجارية أحمد الوكيل - بالمشاركين في لقاء العودة للجذور على أرض الإسكندرية معربا عن أمله في ان تساهم تلك اللقاءات في دفع العلاقات للمستوى المأمول بين الدول الثلاث.
وبدوره، قال رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية أحمد الوكيل، أن الحوار الذي سيتم خلال اجتماعات الممثلين الاقتصاديين والتجاريين للدول الثلاث سيركز على تحقيق التكامل بين الأطراف الثلاثة بما يؤدي لتعظيم المميزات النسبية للدول للمنافسة بسلعها ومنتجاتها المختلفة في الأسواق العالمية، وفقا للميزة النسبية لكل دولة.
وأشار الوكيل، إلى أنه سيتم خلال المرحلة المقبلة عقد سلسلة لقاءات مع رؤساء الاتحادات التجارية بدولتي اليونان وقبرص، وسنعمل على استكمال ذلك خلال مبادرة العودة للجذور المقبلة والمقرر انعقادها باليونان، في نهاية العام الجاري، مشيرا إلى أن هذا اللقاء سيوضح العديد من المجالات المزمع التعاون فيها بين الدول الثلاث.
وأضاف أن مصر بدأت الخطوة الأولى لتعظيم العلاقات وتفعيلها بين شعوب الدول الثلاث، مشيرا إلى أننا نستهدف استغلال المميزات النسبية في كل قطاع على حدة للخروج من المنافسة بيننا لمجال التكامل، موضحا أن هناك اهتماما بقطاعات السياحة والنقل البحري والغاز والبترول و"الفرانشايز" والمطورين للإسكان، فضلا عن القطاع الزراعي، مشيرا إلى أن هناك العديد من الملفات الاقتصادية المفتوحة.
وأكد الوكيل، أن الاقتصاد المصري يمتاز بأنه اقتصاد متنوع يستقبل كل الاستثمارات، وسيكون هناك مجال للبناء على ذلك في المستقبل القريب.
وأوضح رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية، أنه تم اليوم التوقيع على اتفاقية بين غرفة تجارة الإسكندرية وغرفة بافوس بقبرص، والتي تأتي استكمالا للاتفاقية التي وقعها محافظ الإسكندرية محمد سلطان مع الغرفة القبرصية أمس، والتي تستهدف تفعيل الشق الاقتصادي وتنمية الاستثمارات المشتركة وتنمية التبادل التجاري بين الدولتين.
