أكدت جامعة الدول العربية، أهمية تفعيل خطط التنمية المستدامة ووضع أسس لمعالجة التغيرات المناخية ووضع استراتيجيات وانشطة في نطاق خطة العمل العربية، للتكيف مع الأجواء المناخية مع تطبيق المعايير الجوية الدولية وخطة الملاحة الدولية، بالتعاون مع المنظمة الدولية للأرصاد الجوية.
جاء ذلك خلال الكلمة التي القاها الدكتور جمال جاب الله، مدير إدارة البيئة والإسكان والموارد المائية بالجامعة العربية، نيابة عن الأمين العام لجامعة الدول العربية خلال أعمال الدورة الثانية لمجلس الوزراء العرب المعنيين بشؤون الأرصاد الجوية، والذي عقد اليوم بالجامعة العربية، برئاسة المملكة العربية السعودية.
وشدد جاب الله أهمية تعزيز العمل العربي المشترك وتطوير عمل هيئة الارصاد الجوية، مشيرًا إلى أن الامة العربية تواجه تحديات بالغة الأهمية، في ظل تطور الاحداث والاوضاع الاقتصادية والسياسية، فضلا عن الكوارث الطبيعية والتغيرات الجوية التي زادت حدتها من العواصف الجوية والترابية والامطار الغزيرة والجفاف الشديد والتي تدفع العالم العربي، لضرورة ملاحقة تلك التغيرات التي طرأت علي المنطقة، منوهًا بأهمية دعم هيئة الارصاد الجوية لتطوير الاتصالات واليات التنمية البشرية وتطوير مرافق الارصاد الجوية.
وأضاف أن التغيرات المناخية من أهم التحديات الراهنة التي تشهدها المنطقه العربيه، نظرًا لتداعيات تلك الظروف المناخية علي الاقليم العربي، مؤكدًا في الوقت ذاته أهمية التعاون العربي مع المنظمات الاقليمية والدولية في علوم الارصاد الجوية بما يحقق للمواطن العربي الامان والرقي.
جاء ذلك خلال الكلمة التي القاها الدكتور جمال جاب الله، مدير إدارة البيئة والإسكان والموارد المائية بالجامعة العربية، نيابة عن الأمين العام لجامعة الدول العربية خلال أعمال الدورة الثانية لمجلس الوزراء العرب المعنيين بشؤون الأرصاد الجوية، والذي عقد اليوم بالجامعة العربية، برئاسة المملكة العربية السعودية.
وشدد جاب الله أهمية تعزيز العمل العربي المشترك وتطوير عمل هيئة الارصاد الجوية، مشيرًا إلى أن الامة العربية تواجه تحديات بالغة الأهمية، في ظل تطور الاحداث والاوضاع الاقتصادية والسياسية، فضلا عن الكوارث الطبيعية والتغيرات الجوية التي زادت حدتها من العواصف الجوية والترابية والامطار الغزيرة والجفاف الشديد والتي تدفع العالم العربي، لضرورة ملاحقة تلك التغيرات التي طرأت علي المنطقة، منوهًا بأهمية دعم هيئة الارصاد الجوية لتطوير الاتصالات واليات التنمية البشرية وتطوير مرافق الارصاد الجوية.
وأضاف أن التغيرات المناخية من أهم التحديات الراهنة التي تشهدها المنطقه العربيه، نظرًا لتداعيات تلك الظروف المناخية علي الاقليم العربي، مؤكدًا في الوقت ذاته أهمية التعاون العربي مع المنظمات الاقليمية والدولية في علوم الارصاد الجوية بما يحقق للمواطن العربي الامان والرقي.
