تجرى اليوم الثلاثاء، فى تركيا وقائع محاكمة 17 صحفيا من صحيفة جمهوريت المعارضة فى تهم تتعلق بالإرهاب.
ويحضر المحاكمة نواب البرلمان التركى من حزب الشعب الجمهورى المعارض الرئيسى، وذلك وسط عمليات تأمين كبرى من قوات الشرطة التركية أمام قاعة المحكمة فى حى سيليفرى.
وتنفي صحيفة "جمهورييت" الاتهامات الموجهة إلى صحفييها وتصفها بانها "عبثية" وتؤكد ان الهدف من المحاكمة هو اسكات إحدى آخر الصحف المستقلة في تركيا.
ومن بين المتهمين المعتقلين أمضى الصحفى الإستقصائى المعروف أحمد سيك 360 يوما فى السجن، كتب سيك كتابا كشف فيه علاقات النخبة التركية بحركة جولن التى تقول أنقرة أنها تغلغلت فى المؤسسات الحكومية.
أما رئيس الصحيفة أكين أتلاى ورئيس تحريرها مراد صابونجو فهما معتقلان منذ 421 يوما، فى حين أمضى المحاسب أمرى أيبر فى السجن 263 يوما.
وتثير المحاكمة قلق شركاء تركيا الغربيين بعد أن ضاعفت السلطات اعتقال الصحفيين منذ التحركات العسكرية.
ويحضر المحاكمة نواب البرلمان التركى من حزب الشعب الجمهورى المعارض الرئيسى، وذلك وسط عمليات تأمين كبرى من قوات الشرطة التركية أمام قاعة المحكمة فى حى سيليفرى.
وتنفي صحيفة "جمهورييت" الاتهامات الموجهة إلى صحفييها وتصفها بانها "عبثية" وتؤكد ان الهدف من المحاكمة هو اسكات إحدى آخر الصحف المستقلة في تركيا.
ومن بين المتهمين المعتقلين أمضى الصحفى الإستقصائى المعروف أحمد سيك 360 يوما فى السجن، كتب سيك كتابا كشف فيه علاقات النخبة التركية بحركة جولن التى تقول أنقرة أنها تغلغلت فى المؤسسات الحكومية.
أما رئيس الصحيفة أكين أتلاى ورئيس تحريرها مراد صابونجو فهما معتقلان منذ 421 يوما، فى حين أمضى المحاسب أمرى أيبر فى السجن 263 يوما.
وتثير المحاكمة قلق شركاء تركيا الغربيين بعد أن ضاعفت السلطات اعتقال الصحفيين منذ التحركات العسكرية.
