اجتمعت اللجنة المنظمة للمؤتمر العلمي الأول لكلية الآداب جامعة دمنهور تحت عنوان " البحيرة عبر العصور – رؤية تنموية مستقبلية " الذي عقد مؤخرا بمقر الكلية لوضع التوصيات النهائية للمؤتمر تحت رعاية الدكتور عبيد عبد العاطي صالح رئيس الجامعة.
وأكد الدكتور عبد الرحيم ريحان المنسق الإعلامي للمؤتمر في تصريح اليوم الثلاثاء أن اللجنة ترأستها الدكتورة حنان الشافعى عميدة كلية الآداب ورئيسة المؤتمر ومقرر عام المؤتمر الدكتور إبراهيم مرجونة وأوصت بإعداد قاعدة بيانات حديثة للمناطق الأثرية والسياحية بمحافظة البحيرة لتسهيل وضعها على خريطة مصر السياحية وضرورة توفر أطلس استثماري حديث للمحافظة من خلال دراسات علمية عن المحافظة توفر قاعدة بيانات معلوماتية حديثة توفر لمتخذي القرار ما يلزمه لإحداث نقلة نوعية تنموية بمحافظة البحيرة وإنشاء مركز بالكلية للخبرة والتسويق البحثي وإنشاء مركز للدراسات الهللينستية والقبطية.
وأضاف ريحان أن التوصيات تضمنت النظر في توفير دورات لتعليم اللغة القبطية باللهجة الصعيدية والبحراوية وتبني مشروع بحثي لكلية الآداب يعود بالفائدة على المجتمع وعمل معجمين منفصلين أحدهما عن أعلام البحيرة، والثاني يخصص لأدباء البحيرة وتنظيم مجموعة من المحاضرات التنموية والتوعوية عن الهوية المصرية بالتركيز على عقد مزيد من المؤتمرات عن أعلام الحركة العلمية والثقافية بمجتمع البحيرة وتبنى آليات لتنشيط السياحة الداخلية بالمحافظة.
وأشار إلى أنه تقرر عقد مؤتمر دولي سنوي بكلية الآداب جامعة دمنهور في شهر مارس من كل عام على أن يكون عنوان المؤتمر القادم" مصر والوطن العربي؛ جذور حضارية وتحديات مستقبلية ".
وأكد الدكتور عبد الرحيم ريحان المنسق الإعلامي للمؤتمر في تصريح اليوم الثلاثاء أن اللجنة ترأستها الدكتورة حنان الشافعى عميدة كلية الآداب ورئيسة المؤتمر ومقرر عام المؤتمر الدكتور إبراهيم مرجونة وأوصت بإعداد قاعدة بيانات حديثة للمناطق الأثرية والسياحية بمحافظة البحيرة لتسهيل وضعها على خريطة مصر السياحية وضرورة توفر أطلس استثماري حديث للمحافظة من خلال دراسات علمية عن المحافظة توفر قاعدة بيانات معلوماتية حديثة توفر لمتخذي القرار ما يلزمه لإحداث نقلة نوعية تنموية بمحافظة البحيرة وإنشاء مركز بالكلية للخبرة والتسويق البحثي وإنشاء مركز للدراسات الهللينستية والقبطية.
وأضاف ريحان أن التوصيات تضمنت النظر في توفير دورات لتعليم اللغة القبطية باللهجة الصعيدية والبحراوية وتبني مشروع بحثي لكلية الآداب يعود بالفائدة على المجتمع وعمل معجمين منفصلين أحدهما عن أعلام البحيرة، والثاني يخصص لأدباء البحيرة وتنظيم مجموعة من المحاضرات التنموية والتوعوية عن الهوية المصرية بالتركيز على عقد مزيد من المؤتمرات عن أعلام الحركة العلمية والثقافية بمجتمع البحيرة وتبنى آليات لتنشيط السياحة الداخلية بالمحافظة.
وأشار إلى أنه تقرر عقد مؤتمر دولي سنوي بكلية الآداب جامعة دمنهور في شهر مارس من كل عام على أن يكون عنوان المؤتمر القادم" مصر والوطن العربي؛ جذور حضارية وتحديات مستقبلية ".
