قال راشد بن محمد العمرة، رجل أمن قطري سابق، إن النظام حاول القبض على حمد بن جاسم بن حمد، قائد محاولة إعادة الشرعية، من خلال الوصول للمقربين له وحراسه، الذي كان متواجدًا في سوريا آنذاك، وعلموا تحركاته، وأقنعوه بالسفر إلى بيروت، ثم نجحوا في إعادته إلى الدوحة.
وأضاف "العمرة"، خلال لقاء خاص على فضائية "سكاي نيوز"، اليوم الأحد، أنه فور وصوله للدوحة أودعوه في السجن وحققوا معه، ولا يعلم أحد كيف سارت طريقة التحقيق معه.
وتابع: "التحقيق مع المعارضين لانقلاب حمد بن خليفة أخذ وقتا طويلا، خاصة أن التحقيقات الأولية واعترافات المتهمين تمت تحت ضغط، ثم عاودوا وغيّروا أقوالهم، فتم فتح التحقيق معهم مرة أخرى"، مشيرا إلى أن عدد القضاة في قطر قليل ومعظمهم من الأجانب.
وأشار إلى أن حمد بن جاسم، رئيس الوزراء القطري السابق، كان شاهد زور في القضية، وأقسم على المصحف كذبا بأن المعارضين كان في نيتهم قتل الشيخ حمد بن خليفة.
وأضاف "العمرة"، خلال لقاء خاص على فضائية "سكاي نيوز"، اليوم الأحد، أنه فور وصوله للدوحة أودعوه في السجن وحققوا معه، ولا يعلم أحد كيف سارت طريقة التحقيق معه.
وتابع: "التحقيق مع المعارضين لانقلاب حمد بن خليفة أخذ وقتا طويلا، خاصة أن التحقيقات الأولية واعترافات المتهمين تمت تحت ضغط، ثم عاودوا وغيّروا أقوالهم، فتم فتح التحقيق معهم مرة أخرى"، مشيرا إلى أن عدد القضاة في قطر قليل ومعظمهم من الأجانب.
وأشار إلى أن حمد بن جاسم، رئيس الوزراء القطري السابق، كان شاهد زور في القضية، وأقسم على المصحف كذبا بأن المعارضين كان في نيتهم قتل الشيخ حمد بن خليفة.
