رفعت فرقة كايرو ستيبس الألمانية ذات الأصول المصرية اسم مصر عاليًا على أعرق المسارح الألمانية "الفيلهارموني" عبر تتويجها بأكبر جوائز موسيقى الجاز الألمانية "جاز ميوزيك أوورد".
وحمل مؤسسها المؤلف الموسيقي المصري باسم درويش لقب أول "عازف عود" ينال هذه الجائزة في مصر والشرق الأوسط، ونال درويش الميوزيك أوورد عن ألبوم كايرو ستيبس الأخير "فلايينج كاربت"، وشاركت خلاله الفرقة مع رباعي التانجو العالمي كوادرو نويفو.
وأعرب درويش عن فخره الكبير بهذه الجائزة لتمثيله مصر بها، ويعتبرها مسئولية كبيرة عليها، واعترافًا من الألمان بنجاح مشواره الفني، مضيفا أن دعوة الهيئة المنظمة للدكتورة إيناس عبدالدايم لتتسلم الجائزة معه باعتبارها صوليستالفلوت في الألبوم، تمثل واجهة مشرفة لمصر والعالم العربي والمجال الموسيقي لاعتبارها أول وزيرة ثقافة مصرية وعربية تنالها، والتي وعدت من جانبها إقامة لقاء تكريم لفريق العمل المصري المشارك في الألبوم وتسليمه نسخته الخاصة من الجائزة.
وتمكنت كايرو ستيبس من كسر حواجز المبيعات القياسية للألبوم، بعد تخطيها حاجز الـ10 آلاف نسخة "سي دي" تم بيعها داخل ألمانيا فقط، بجانب أكثر من 5 آلاف أخرى بيعت في مصر، وقرابة 3 آلاف فى أنحاء متفرقة فى أوروبا، ما دفع المؤسسة المانحة للجائزة إلى طبع أسطوانة "فينيل إل بى" ذهبية كبيرة احتفاءً بهذا النجاح، مع اقتراب الألبوم من الاستحواذ على الدرع "البلاتينى" عند كسره حاجز الـ20 ألفا من حيث المبيعات.
وحمل مؤسسها المؤلف الموسيقي المصري باسم درويش لقب أول "عازف عود" ينال هذه الجائزة في مصر والشرق الأوسط، ونال درويش الميوزيك أوورد عن ألبوم كايرو ستيبس الأخير "فلايينج كاربت"، وشاركت خلاله الفرقة مع رباعي التانجو العالمي كوادرو نويفو.
وأعرب درويش عن فخره الكبير بهذه الجائزة لتمثيله مصر بها، ويعتبرها مسئولية كبيرة عليها، واعترافًا من الألمان بنجاح مشواره الفني، مضيفا أن دعوة الهيئة المنظمة للدكتورة إيناس عبدالدايم لتتسلم الجائزة معه باعتبارها صوليستالفلوت في الألبوم، تمثل واجهة مشرفة لمصر والعالم العربي والمجال الموسيقي لاعتبارها أول وزيرة ثقافة مصرية وعربية تنالها، والتي وعدت من جانبها إقامة لقاء تكريم لفريق العمل المصري المشارك في الألبوم وتسليمه نسخته الخاصة من الجائزة.
وتمكنت كايرو ستيبس من كسر حواجز المبيعات القياسية للألبوم، بعد تخطيها حاجز الـ10 آلاف نسخة "سي دي" تم بيعها داخل ألمانيا فقط، بجانب أكثر من 5 آلاف أخرى بيعت في مصر، وقرابة 3 آلاف فى أنحاء متفرقة فى أوروبا، ما دفع المؤسسة المانحة للجائزة إلى طبع أسطوانة "فينيل إل بى" ذهبية كبيرة احتفاءً بهذا النجاح، مع اقتراب الألبوم من الاستحواذ على الدرع "البلاتينى" عند كسره حاجز الـ20 ألفا من حيث المبيعات.