جدد السفير الفلسطيني بالقاهرة، دياب اللوح، دعمه للرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، قائلًا: "الفلسطينيون فى مصر يعلنون ضم صوتهم لأبناء الشعب الفلسطيني فى الداخل والشتات بالمبايعة والتفويض لإكمال مسيرته".
وأكد اللوح، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" أن المصالحة ما زالت مستمرة بجهود مصرية وسوف تكتمل، وأعرب عن شكره لمصر ممثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي وجهاز المخابرات العامة على رعاية المصالحة الفلسطينية، لاستعادة الوحدة والالتفاف حول القيادة لمواجهة التوغل الإسرائيلي بأشكاله كافة.
وأشار إلى استمرار الدبلوماسية الفلسطينية في حشد المواقف الدولية لمساندة النضال الشعبي وتعرية المخططات الإسرائيلية وإدانة إسرائيل بما ترتكبه من جرائم ومجازر، وأن أي مشروع لتسوية الصراع مع إسرائيل لا يتضمن القدس والعودة ونزع المستوطنات وقضايا الحل النهائي لن ينظر فيه، وأن فلسطين تقف إلى صف مصر والسيسي في حفظ سيادتها لمصر على كامل أراضيها الوطنية والتصدي لمخططات التقسيم والتجزئة، وأنها شريك كامل مع مصر في معركتها ضد الإرهاب، لأنها عمود الخيمة في الأمة العربية.
وقال اللوح: بمناسبة ذكرى يوم الأسير إننا يجب أن ننحني إجلالًا وإكبارًا لأسرانا خلف القضبان والذين يعبرون عن صمود الأمة، فهم يمثلون عنوان الوحدة الفلسطينية في تحقيق الوئام والشراكة الوطنية، مؤكدًا أن الأسرى صامدون بوعيهم الوطني، فقد تمكنوا من تحويل السجون إلى قلاع ثورة وأكاديميات علمية، في ظل تنكر إسرائيل لحقوقهم التي نصت عليها الاتفاقيات الدولية باعتبارهم أسرى حرب.
وشدد اللوح، على أن قضية الأسرى ستبقى في مقدمة القضايا الوطنية والسياسية التى يؤكد عليها الرئيس محمود عباس دومًا لأنه لا سلام دون استقرار وتبييض السجون الإسرائيلية والإفراج عن الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب كافة.
وأكد اللوح، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" أن المصالحة ما زالت مستمرة بجهود مصرية وسوف تكتمل، وأعرب عن شكره لمصر ممثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي وجهاز المخابرات العامة على رعاية المصالحة الفلسطينية، لاستعادة الوحدة والالتفاف حول القيادة لمواجهة التوغل الإسرائيلي بأشكاله كافة.
وأشار إلى استمرار الدبلوماسية الفلسطينية في حشد المواقف الدولية لمساندة النضال الشعبي وتعرية المخططات الإسرائيلية وإدانة إسرائيل بما ترتكبه من جرائم ومجازر، وأن أي مشروع لتسوية الصراع مع إسرائيل لا يتضمن القدس والعودة ونزع المستوطنات وقضايا الحل النهائي لن ينظر فيه، وأن فلسطين تقف إلى صف مصر والسيسي في حفظ سيادتها لمصر على كامل أراضيها الوطنية والتصدي لمخططات التقسيم والتجزئة، وأنها شريك كامل مع مصر في معركتها ضد الإرهاب، لأنها عمود الخيمة في الأمة العربية.
وقال اللوح: بمناسبة ذكرى يوم الأسير إننا يجب أن ننحني إجلالًا وإكبارًا لأسرانا خلف القضبان والذين يعبرون عن صمود الأمة، فهم يمثلون عنوان الوحدة الفلسطينية في تحقيق الوئام والشراكة الوطنية، مؤكدًا أن الأسرى صامدون بوعيهم الوطني، فقد تمكنوا من تحويل السجون إلى قلاع ثورة وأكاديميات علمية، في ظل تنكر إسرائيل لحقوقهم التي نصت عليها الاتفاقيات الدولية باعتبارهم أسرى حرب.
وشدد اللوح، على أن قضية الأسرى ستبقى في مقدمة القضايا الوطنية والسياسية التى يؤكد عليها الرئيس محمود عباس دومًا لأنه لا سلام دون استقرار وتبييض السجون الإسرائيلية والإفراج عن الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب كافة.
