بدأ النائب مصطفى الجندي، عضو مجلس النواب، حملته الترويجية، استعدادًا لانتخابات رئاسة البرلمان الأفريقي، بزيارة بالعاصمة النيجيرية "أبوجا".
والتقى الجندي، المرشح لمنصب رئيس البرلمان الأفريقي، ومحمود فيصل، نائب رئيس السفارة المصرية في نيجيريا، كلًا من أبو بكر سكاري، رئيس مجلس الشيوخ النيجيري، وأحمد لوان، عضو البرلمان الأفريقي وزعيم الأغلبية، وعبدالرزاق نامداس، عضو البرلمان الأفريقي، ونائب رئيس تجمع الغرب الأفريقي، وذلك أمس الاثنين.
واستعرض الجندي، خلال المقابلة، أهم ملامح الموقف المصري، ومصادر القوة التي تمتلكها مصر، والتي تؤهلها لشغل هذا المنصب رفيع المستوى، والمتمثلة في تمثيل القاهرة بصورة منفردة لإقليم الشمال، ودعم الاتحاد الأفريقي لهذا الترشح، بناءً على قاعدة التناوب فيما بين الأقاليم الأفريقية الخمسة، هذا بالإضافة إلى دور مصر المحوري في القارة السمراء.
من ناحيتهم، رحب المسئولون النيجيريون بهذه الزيارة، وأبدوا خالص امتنانهم لوضع نيجيريا على رأس قائمة الدول التي اشتملتها جولة النائب، الذي أوضح بدوره أنها لم تأت عن قبيل الصدفة، وإنما هي انعكاس لأهمية نيجيريا في القارة بصفة عامة، وفي منطقة الغرب الأفريقي بصفة أخص.
وأكد المسئولون النيجيريون تفهمهم الكامل للموقف المصري، ومبدأ التناوب في اختيار رئيس البرلمان، مؤكدين دعمهم للترشح المصرى، بالإضافة إلى عزمهم للترويج له، لدى دول منطقة غرب أفريقيا الأخرى، والتي لن تشملها جولة الجندي.
والتقى الجندي، المرشح لمنصب رئيس البرلمان الأفريقي، ومحمود فيصل، نائب رئيس السفارة المصرية في نيجيريا، كلًا من أبو بكر سكاري، رئيس مجلس الشيوخ النيجيري، وأحمد لوان، عضو البرلمان الأفريقي وزعيم الأغلبية، وعبدالرزاق نامداس، عضو البرلمان الأفريقي، ونائب رئيس تجمع الغرب الأفريقي، وذلك أمس الاثنين.
واستعرض الجندي، خلال المقابلة، أهم ملامح الموقف المصري، ومصادر القوة التي تمتلكها مصر، والتي تؤهلها لشغل هذا المنصب رفيع المستوى، والمتمثلة في تمثيل القاهرة بصورة منفردة لإقليم الشمال، ودعم الاتحاد الأفريقي لهذا الترشح، بناءً على قاعدة التناوب فيما بين الأقاليم الأفريقية الخمسة، هذا بالإضافة إلى دور مصر المحوري في القارة السمراء.
من ناحيتهم، رحب المسئولون النيجيريون بهذه الزيارة، وأبدوا خالص امتنانهم لوضع نيجيريا على رأس قائمة الدول التي اشتملتها جولة النائب، الذي أوضح بدوره أنها لم تأت عن قبيل الصدفة، وإنما هي انعكاس لأهمية نيجيريا في القارة بصفة عامة، وفي منطقة الغرب الأفريقي بصفة أخص.
وأكد المسئولون النيجيريون تفهمهم الكامل للموقف المصري، ومبدأ التناوب في اختيار رئيس البرلمان، مؤكدين دعمهم للترشح المصرى، بالإضافة إلى عزمهم للترويج له، لدى دول منطقة غرب أفريقيا الأخرى، والتي لن تشملها جولة الجندي.