أدلى الصحفى الفرنسى كريستيان شينو، بإذاعة فرنسا الإخبارية الدولية والمتخصص فى الشئون السورية، أنه حضر المؤتمر الصحفى للرئيس إيمانويل ماكرون مع ولى العهد السعودى محمد بن سلمان، وكان من الواضح أن الرئيس عاقد العزم على إرسال الرافال إلى سوريا حتى لا يتم وصفه بالمتردد، كما حدث مع سلفه فرانسوا أولاند.
وأضاف أن العملية كانت محدودة، مقارنة بما توعد به الرئيس ترامب، وذلك بغرض حفظ ماء وجه جميع الأطراف، بما يسمح بإفساح المجال أمام الجلوس على مائدة المفاوضات.