أكد البنتاجون الأمريكي، أن الضربات في سوريا تهدف لإضعاف قدرة دمشق على استهداف المدنيين، ولا تهدف للاطاحة بحكومة بشار الأسد، داعيا روسيا لإحترام إلتزاماتها والتأكد من عدم استخدام الكيماوي في سوريا.
أضاف فى بيان نقلته فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، أن الهدف الأمريكي في سوريا مازال هو القضاء على تنظيم "داعش" الإرهابي، لافتا إلى أنه تم استهداف مركز الأبحاث وتطوير الأسلحة الكيماوية في برزه.
تابع البنتاجون، أن العملية في سوريا تم تنفيذها بطريقة منهجية لضمان عدم وقوع أي أثار جانبية، نافيًا التنسيق أو الاتفاق مع الجانب الروسي قبل تنفيذ الضربة في سوريا".