قال المهندس ياسر قورة، مساعد رئيس حزب الوفد للشئون السياسية والبرلمانية: إن الإنجاز الذى تحقق فى الملف الاقتصادى يُحسب للرئيس عبدالفتاح السيسي وحده، مشيرا إلى أنه غامر بشعبيته وواجه الأزمة الاقتصادية التى لحقت بالدولة خلال يناير 2011.
وأكد ياسر قورة، فى بيان اليوم الأربعاء، أن الاقتصاد المصرى بدأ فى جنى ثمار الإصلاحات التى انطلقت فى نوفمبر 2016، والتى شملت تحرير سعر الصرف وزيادة الضرائب وخفض الدعم على الطاقة.
وأضاف أن البورصة المصرية باتت أحد أفضل البورصات أداءً فى العالم بحسب تقرير مؤسسة بلومبرج، وأن فوز الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية يمهد الطريق لمزيد من التغييرات المالية.
وأوضح قورة، أن التقرير الذى أصدرته قناة بلومبرج الأمريكية عن الاقتصاد المصرى يؤكد أن خطوات الإصلاح الاقتصادى، التى بدأتها الدولة المصرية، كانت سليمة وحتمية، ما يبلور قدرة الاقتصاد المصرى خلال الفترة المقبلة على جذب استثمارات أجنبية ومحلية.
وأضاف مساعد رئيس الوفد، أن هناك إجراءات اتخذتها الدولة المصرية ساهمت فى وضع الاقتصاد على الطريق الصحيح بعدما عانى لسنوات طويلة خاصة بعد ثورة 25 يناير ووصول الاحتياطى النقدى الأجنبى إلى أقل من 15 مليار دولار.
وتابع قورة: "فى الفترة الأخيرة زاد الاحتياطى النقدى ويكاد يتعدى الـ40 مليار دولار حاليا وهذا رقم غير مسبوق وهناك بنية تحتية جديدة وهو ما يمهد لنقلة اقتصادية كبيرة لمصر خلال الفترة المقبلة".
كانت "بلومبرج" أكدت فى تقرير لها أن الاقتصاد المصرى بدأ يجنى نتائج الإصلاحات الاقتصادية التى قام بها خلال الفترة الأخيرة.
وأكد ياسر قورة، فى بيان اليوم الأربعاء، أن الاقتصاد المصرى بدأ فى جنى ثمار الإصلاحات التى انطلقت فى نوفمبر 2016، والتى شملت تحرير سعر الصرف وزيادة الضرائب وخفض الدعم على الطاقة.
وأضاف أن البورصة المصرية باتت أحد أفضل البورصات أداءً فى العالم بحسب تقرير مؤسسة بلومبرج، وأن فوز الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية يمهد الطريق لمزيد من التغييرات المالية.
وأوضح قورة، أن التقرير الذى أصدرته قناة بلومبرج الأمريكية عن الاقتصاد المصرى يؤكد أن خطوات الإصلاح الاقتصادى، التى بدأتها الدولة المصرية، كانت سليمة وحتمية، ما يبلور قدرة الاقتصاد المصرى خلال الفترة المقبلة على جذب استثمارات أجنبية ومحلية.
وأضاف مساعد رئيس الوفد، أن هناك إجراءات اتخذتها الدولة المصرية ساهمت فى وضع الاقتصاد على الطريق الصحيح بعدما عانى لسنوات طويلة خاصة بعد ثورة 25 يناير ووصول الاحتياطى النقدى الأجنبى إلى أقل من 15 مليار دولار.
وتابع قورة: "فى الفترة الأخيرة زاد الاحتياطى النقدى ويكاد يتعدى الـ40 مليار دولار حاليا وهذا رقم غير مسبوق وهناك بنية تحتية جديدة وهو ما يمهد لنقلة اقتصادية كبيرة لمصر خلال الفترة المقبلة".
كانت "بلومبرج" أكدت فى تقرير لها أن الاقتصاد المصرى بدأ يجنى نتائج الإصلاحات الاقتصادية التى قام بها خلال الفترة الأخيرة.
