اعتبرت المعارضة القطرية، استقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لتميم بن حمد، أمير قطرة، لمدة 20 دقيقة فقط، إهانة، فيما نقلت عن صحيفة "كنساس ويتشيته إيغل" الأمريكية، انتقادها لاستقبال تميم في واشنطن، مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي يستضيف قائد نظام متهم بتمويل الإرهاب على مستويات عليا، موضحة أن قطر لم تتخذ خطوات كافية لإقناع جيرانها بالتوقف عن الضغط عليها دبلوماسيًا وماليًا وإنهاء المقاطعة العربية.
ووجهت المعارضة القطرية عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، رسالة تحذيرية إلى الولايات المتحدة، وطالبتها بعدم عقد صفقات أسلحة جديدة مع الدوحة، معلقة: "ماذا يحاول أن يفعل تميم في أمريكا؟ هل يعتقد أن آلاته الإعلامية والبروباجندا الرخيصة التي يعتمدها النظام القطري ستنجح في إقناع شعبنا أن جولات أمير الظلام الخارجية ستأتي بالفائدة لقطر؟".
وتابع ائتلاف المعارضة القطرية، أن العالم يعرف حقيقة هذا النظام الكاذب، فالبيانات والصفقات التي يبرمها ويروج لها ليست إلا حبرًا على ورق لن يحقق من خلالها تميم ولو إنجازًا واحدًا، وأكبر دليل على ذلك، ما يخفيه تميم حول صفقة الصواريخ أمس التي دفع ثمنها 300 مليون.
وأضاف أن الأمريكيين يعرفون جيدًا أن أي سلاح يبيعونه لهذا النظام ستذهب أسراره إلى العثمانيين الجدد ونظام الملالي (تركيا وإيران)، وبناء عليه فإن الصواريخ ستبقى تحت رقابة الأمريكيين المباشرة ولهم الحق في أي وقت أن يعيدوها إلى بلادهم، متابعًا: "هذا يضاف عليه شرط أساسي، فلا يحق لضباط تميم لا من قريب أو بعيد أن يتخذوا القرار باستعمال هذا السلاح، فالضوء الأخضر هو عند الأمريكيين وهم الوحيدون الذين يحددون كيف ومتى وأين.. محاولات تميم الدعائية الرخيصة لن تنفعه بشيء، إن كان في الاقتصاد أو الاستثمارات أو صفقات السلاح.. ومهما دفع لشركات التحشيد والترويج، فإن أوراقه محروقة ولن ينقذه أحد".
ووجهت المعارضة القطرية عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، رسالة تحذيرية إلى الولايات المتحدة، وطالبتها بعدم عقد صفقات أسلحة جديدة مع الدوحة، معلقة: "ماذا يحاول أن يفعل تميم في أمريكا؟ هل يعتقد أن آلاته الإعلامية والبروباجندا الرخيصة التي يعتمدها النظام القطري ستنجح في إقناع شعبنا أن جولات أمير الظلام الخارجية ستأتي بالفائدة لقطر؟".
وتابع ائتلاف المعارضة القطرية، أن العالم يعرف حقيقة هذا النظام الكاذب، فالبيانات والصفقات التي يبرمها ويروج لها ليست إلا حبرًا على ورق لن يحقق من خلالها تميم ولو إنجازًا واحدًا، وأكبر دليل على ذلك، ما يخفيه تميم حول صفقة الصواريخ أمس التي دفع ثمنها 300 مليون.
وأضاف أن الأمريكيين يعرفون جيدًا أن أي سلاح يبيعونه لهذا النظام ستذهب أسراره إلى العثمانيين الجدد ونظام الملالي (تركيا وإيران)، وبناء عليه فإن الصواريخ ستبقى تحت رقابة الأمريكيين المباشرة ولهم الحق في أي وقت أن يعيدوها إلى بلادهم، متابعًا: "هذا يضاف عليه شرط أساسي، فلا يحق لضباط تميم لا من قريب أو بعيد أن يتخذوا القرار باستعمال هذا السلاح، فالضوء الأخضر هو عند الأمريكيين وهم الوحيدون الذين يحددون كيف ومتى وأين.. محاولات تميم الدعائية الرخيصة لن تنفعه بشيء، إن كان في الاقتصاد أو الاستثمارات أو صفقات السلاح.. ومهما دفع لشركات التحشيد والترويج، فإن أوراقه محروقة ولن ينقذه أحد".
