أصدر المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة، قرارا أمس الاربعاء بتعيين كل من محمد علي حسن الكردي (41 سنة) لشغل وظيفة مساعد وزير الشباب والرياضة (لشئون الرياضة)، ويوسف محمد ورداني (36 سنة) لشغل وظيفة مساعد وزير الشباب والرياضة (لشئون الشباب) والاستفادة منهما في المناصب القيادية.
وذلك طبقا للمادة 17 من قانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 والذي يتيح للوزراء اختيار مساعدين لهم لمدة محددة، وقرار المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء رقم 612 لسنة 2017 بخصوص اختيار مساعدين للوزراء وفق حجم واختصاصات كل وزارة.
أصبح كرسي مساعد وزير الشباب والرياضة لعنة تضرب كل من يقترب من هذا المنصب، والتغييرات الكثيرة التي شهدها منذ أن استحدث في عام 2013، وحتى الآن وكان آخرها أشرف صبحي،حيث تولى منصبه منذ 15 يوليو 2014، لتتصاعد حدة الخلافات بينه وبين وزير الرياضة، وهو ما أثر في وجود «صبحي» بديوان الوزارة ويتقدم باستقالته، بسبب حالة التجاهل التي يلقاها وعدم الاعتماد عليه بشكل جدي في الملفات الخاصة بالشباب والرياضة.
وجود أشرف صبحي من خارج مبني الوزارة في هذا المنصب من قبل جعله دائما في حالة صدام، فجاء قرار وزير الرياضة في هذا التوقيت لاختيار الثنائي ورداني وكردي للمنصب وهما من ابناء الوزارة حتي لا يكرر الاخطاء التي وقع فيها من قبل.
تجربة مساعد الوزير اثبت فشلها من قبل داخل مبني وزارة الرياضة في ميت عقب، فهل ستكون التجربة مختلفة الان بعد استعانة وزير الرياضة بابناء الوزارة في هذا المنصب.
وبرغم خلو المنصب منذ فبراير 2016، عاد وزير الرياضة من جديد بالاستعانة بمساعدين له في قطاعي الشباب والرياضة فهل سيتم اسناد مهام من قبل وزير الرياضة لهذا الثنائي ام سيتم تهميشهما كما حدث مع من سبقهما.
وذلك طبقا للمادة 17 من قانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 والذي يتيح للوزراء اختيار مساعدين لهم لمدة محددة، وقرار المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء رقم 612 لسنة 2017 بخصوص اختيار مساعدين للوزراء وفق حجم واختصاصات كل وزارة.
أصبح كرسي مساعد وزير الشباب والرياضة لعنة تضرب كل من يقترب من هذا المنصب، والتغييرات الكثيرة التي شهدها منذ أن استحدث في عام 2013، وحتى الآن وكان آخرها أشرف صبحي،حيث تولى منصبه منذ 15 يوليو 2014، لتتصاعد حدة الخلافات بينه وبين وزير الرياضة، وهو ما أثر في وجود «صبحي» بديوان الوزارة ويتقدم باستقالته، بسبب حالة التجاهل التي يلقاها وعدم الاعتماد عليه بشكل جدي في الملفات الخاصة بالشباب والرياضة.
وجود أشرف صبحي من خارج مبني الوزارة في هذا المنصب من قبل جعله دائما في حالة صدام، فجاء قرار وزير الرياضة في هذا التوقيت لاختيار الثنائي ورداني وكردي للمنصب وهما من ابناء الوزارة حتي لا يكرر الاخطاء التي وقع فيها من قبل.
تجربة مساعد الوزير اثبت فشلها من قبل داخل مبني وزارة الرياضة في ميت عقب، فهل ستكون التجربة مختلفة الان بعد استعانة وزير الرياضة بابناء الوزارة في هذا المنصب.
وبرغم خلو المنصب منذ فبراير 2016، عاد وزير الرياضة من جديد بالاستعانة بمساعدين له في قطاعي الشباب والرياضة فهل سيتم اسناد مهام من قبل وزير الرياضة لهذا الثنائي ام سيتم تهميشهما كما حدث مع من سبقهما.
